ما بعد الولادة، هل تحظى الموظفة الأم بالدعم الكافي؟ القانون يجيب    البابا تواضروس يستقبل وكيل أبروشية الأرثوذكس الرومانيين في صربيا    القومي للمرأة ينظم ورشة عمل تفاعلية لخريجات برنامج المرأة تقود    بدء توافد طلائع الحجاج إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة    الرئيس السيسي يشيد بالمشاورات الناجحة والبناءة مع رئيس وزراء اليونان    كشف حساب بيسيرو مع الزمالك بعد رحيله عن الفريق    تعرف على وضع صلاح بين منافسيه في الدوري الإنجليزي بعد 35 جولة    الرياضية: مدرب فولام يوافق على تدريب الهلال    عمر طلعت مصطفى: الجولف ليست لعبة للأثرياء    إحباط ترويج 41 كيلو مخدرات و59 قطعة سلاح ناري ب3 محافظات    بسبب الفلوس.. إصابة شخصين في مشاجرة بالوراق    تعليم دمياط تكشف حقيقة واقعة تسلق شخص سور مدرسة    مصرع شخصين في حريق نشب داخل مركز صيانة سيارات بالهرم    ب12 هاتفًا.. عصابة تخترق حساب سيدة من ذوي الاحتياجات وتنهب أموالها    القبض على 3 طلاب حاولوا الاعتداء جنسيا على طفلة في كرداسة    أوبرا الإسكندرية تقيم حفل ختام العام الدراسي لطلبة ستوديو الباليه آنا بافلوفا    مهرجان أسوان يسدل الستار عن دورته التاسعة بإعلان الجوائز    "نجوم الساحل" يعلنون بداية فصل الصيف بطريقتهم الخاصة مع منى الشاذلي غدًا    منها «السرطان».. 5 أبراج تجيد الطبخ بالفطرة وتبتكر وصفات جديدة بكل شغف    كندة علوش: شعري وقع ولوعمرو يوسف خاني هضربه    تنظيم عدد من الأنشطة بقصور الثقافة بالشرقية    قطاع الفنون التشكيلية يعلن أسماء المشاركين في المعرض العام في دورته 45    منتج "سيد الناس" يرد على الانتقادات: "كل الناس كانت بتصرخ في المسلسل"    لأول مرة، مناقشة رسالة ماجستير حول الطب الدفاعي بحضور نقيب أطباء مصر (صور)    إطلاق صندوق لتحسين الخدمة في الصحة النفسية وعلاج الإدمان    حزنا على زواج عمتها.. طالبة تنهي حياتها شنقا في قنا    سحب 49 عينة سولار وبنزين من محطات الوقود بالإسكندرية لتحليلها    فيديو.. خالد أبو بكر للحكومة: مفيش فسخ لعقود الإيجار القديم.. بتقلقوا الناس ليه؟!    آخر تطورات مفاوضات الأهلي مع ربيعة حول التجديد    السنغال بالزي الأبيض والكونغو بالأزرق في كأس إفريقيا للشباب    هبوط مؤشرات البورصة بختام تعاملات الأربعاء بضغوط مبيعات أجنبية    مدبولي يُكلف الوزراء المعنيين بتنفيذ توجيهات الرئيس خلال احتفالية عيد العمال    طلعت مصطفى تعلن تحقيق 70 مليار جنيه من «ساوث ميد» خلال يوم.. وإجمالي مبيعات المجموعة يرتفع إلى 160 مليار خلال 2025    مجدي البدوي: عمال مصر رجال المرحلة.. والتحديات لا تُحسم إلا بسواعدهم    وائل غنيم في رسالة مطولة على فيسبوك: دخلت في عزلة لإصلاح نفسي وتوقفت عن تعاطي المخدرات    وزارة الأوقاف تعلن أسماء المقبولين لدخول التصفيات الأولية لمسابقة القرآن الكريم    وظيفة قيادية شاغرة في مصلحة الجمارك المصرية.. تعرف على شروط التقديم    «العمل» تطلق حزمة برامج تدريبية لتطوير قدرات العاملين    المراجعات النهائية للشهادة الإعدادية بشمال سيناء    التايكوندو يتوجه للإمارات للمشاركة في بطولة العالم تحت 14 عام    إصابة ضباط وجنود إسرائيليين في كمين محكم نفذته المقاومة داخل رفح الفلسطينية    وكالة الأنباء الفلسطينية: ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي لمدرستين في مخيم البريج ومدينة غزة إلى 49 قتيلا    كيف يتم انتخاب البابا الجديد؟    بدء اجتماع "محلية النواب" لمناقشة عدد من طلبات الإحاطة    زيادة قدرتها الاستيعابية.. رئيس "صرف الإسكندرية يتفقد محطة العامرية- صور    الداخلية: ضبط 507 دراجة نارية لعدم ارتداء الخوذة    هل انكشاف أسفل الظهر وجزء من العورة يبطل الصلاة؟.. الإفتاء توضح    مصر ترحب باتفاق وقف إطلاق النار في اليمن مع الولايات المتحدة    المستشار الألماني الجديد يبدأ أول جولة خارجية بزيارة فرنسا    «مستقبل التربية واعداد المعلم» في مؤتمر بجامعة جنوب الوادي    بتكلفه 85 مليون جنيه.. افتتاح مبنى امتداد مركز الأورام الجديد للعلاج الإشعاعي بقنا    أحمد سليمان: هناك محاولات ودية لحسم ملف زيزو.. وقد نراه يلعب خارج مصر    صندوق مكافحة وعلاج الإدمان يعلن عن وظائف شاغرة    أسامة ربيع: توفير الإمكانيات لتجهيز مقرات «الرعاية الصحية» بمواقع قناة السويس    اليوم.. الرئيس السيسي يتوجه إلى اليونان في زيارة رسمية    ما حكم إخراج المزكى زكاته على مَن ينفق عليهم؟.. دار الإفتاء تجيب    الأزهر يصدر دليلًا إرشاديًا حول الأضحية.. 16 معلومة شرعية لا غنى عنها في عيد الأضحى    عاجل- مصر وقطر تؤكدان استمرار جهود الوساطة في غزة لوقف المأساة الإنسانية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



جولة الفجر"توك شو"..نوح يكشف مرشح الاخوان في الانتخابات الرئاسية القادمة!.. والداخلية تفضح كذب "الجزيرة"
نشر في الفجر يوم 07 - 01 - 2014


الفقرة الأولى .. " أهم عناوين الأخبار لهذا اليوم "


· «الداخلية» تنشر فيديو لمتهم فلسطينى زعم إعلامى ب«الجزيرة» أنه متوفى.


· الرئاسة: للمغتربين بالداخل حق التصويت بالاستفتاء في اللجان القريبة.


· "الداخلية" تنفى مد خدمة مجندى الأمن المركزي ل5 سنوات.


· القوى الثورية تطالب الحكومة بطرد السفير القطري.. ودعوى قضائية دولية لإغلاق "الجزيرة" .


· الأرصاد: انخفاض في درجات الحرارة وسقوط أمطار على القاهرة اعتبارًا من الأربعاء.




الفقرة الثانية .. " أهم المداخلات في برامج اليوم "



برنامج " هنا العاصمة " مداخلة المستشار علي عوض مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدستورية

قال علي عوض، أن التنسيق مستمر منذ عدة ايام على مستوى مجلس الوزراء والرئاسة والعليا للانتخابات مشيراً أن تعديل المادة 32 من قانون مباشرة الحقوق السياسية هدفه توسيع قاعدة المشاركة الشعبية في الاستفتاء واستجابة للجماهير، مشيراً إلى أن العليا للانتخابات ستضع الضوابط لعدم تكرار إدلاء أشخاص بأصواتهم أكثر من مرة بالاستفتاء وستنتهي رواسب الأسماء المكررة وأسماء الوفيات وغيره من مشاكل الماضي مشيرة أنها عملت على ذلك جاهدة منذ تأسيسها بالقرار الجمهوري .
وقال رداً على الاخوان : " الانتخابات تتم تحت إشراف منظمات مجتمع مدني دولية ورقابة قوية وتحت إشراف القضاء وهذا يكفي لضمان النزاهة، مشيراً أن العليا للانتخابات ملتزمة بمطابقة الاسماء بجداول الناخبين.



مداخلة .. اللواء رفعت القمصان .. مساعد رئيس الوزراء لشئون الانتخابات

قال رفعت قمصان إن الاستجابة لجماهير الشارع لمسة عظيمة من مؤسسة الرئاسة، مشيراً أنه وحتى نتناول قضية التعديلات علينا أن نعود لبدايتها قبل ثورة يناير 2011، حينما كان يحق للمواطن التصويت بالبطاقة الوردية في أي مكان وبعد قيام ثورة يناير ووصولاً إلى استفتاء 2011 دعت الضرورة إلى وجود قاعدة بيانات حقيقية ورصينة وسليمة ومدققة وتم إضافة فكرة البطاقة الخاصة بالرقم القومي حيث الجميع كان حريص بعد ثورة يناير على اتاحة تصويت الوافدين بالمحافظات.
وأشار قمصان إلى أن مرسي ألغى هذا الأمر في 10 ديسمبر قبل الاستفتاء بقانون 108 لسنة 2012 ، مشيراً أن العليا للانتخابات ستقوم بضوابط تصويت الوافدين بالمحافظات للاستفتاء.
واقترح عدة ضوابط منها أنه يمكن وضع لجنة أولجنتين لتصويت الوافدين بالمحافظات وتزويدها بقاعدة بيانات الناخبين على الكمبيوتر مع امكانية اشتراط تصويت الوافدين بالمحافظات وفقا لبطاقة الرقم القومي واثبات عملهم بالمحافظة كما أن عقوبة الحبس تنتظر كل من تسول له نفسه التصويت أكثر من مرة.



برنامج " الحياة اليوم " مداخلة المستشار رفعت السعيد رئيس محكمة جنايات القاهرة الأسبق

قال رفعت السعيد، إن قاعدة التصويت على الاستفتاء تنص على وجود لجان للوافدين الذين تبلغ نسبتهم قرابة 20% من نسبة التصويت، مشيرًا إلى أنه يجب إعادة لجان الوافدين مرة أخرى في الاستفتاء على الدستور.
وأضاف السعيد يجب على اللجنة العليا للانتخابات أن تحرر إقرار على المواطن الوافد بأنه لم يسبق له التصويت في أي لجنة أخرى وإذا ثبت أنه خالف ذلك يقع تحت طائلة القانون وذلك لمنع التلاعب في نتائج الاستفتاء.



مداخلة .. الكاتب الصحفي .. مصطفى بكري

قال مصطفى بكرى، إن تدخل قطر فى الشئون المصرية مفهوم، ومواقف تتم وفق تعليمات القيادة الأمريكية، ولها دورها فى الحرب المعلنة على البلدان العربية.
وأضاف بكرى أن الموقف الإيراني غريب، خاصة أن إيران طرف مهم فى المؤامرة التي تحاك ضد سوريا، وكثيرا ما عانت إيران من التدخل فى السياسة الداخلية الإيرانية، فكيف تساوى بين الإرهابيين وبين الحكومة، وأمر مرفوض ويمثل تدخلا سافرا فى الشؤون المصرية، وكنا نتمنى من إيران أن تنأى بنفسها عن تلك التصريحات.
وأشار بكرى أن التقارب المصري مع دول الخليج انعكس بصورة أو بأخرى على موقف السياسة الخارجية الإيرانية، وجعلها تتخذ ذلك الموقف الغريب جملة وتفصيلا.
وشدد بكرى أن أقل ما يفعل مع قطر،هو طرد السفير القطري وتقديم شكوى لمجلس الأمن، فقطر بالأدلة والمستندات تدعم الإرهاب، مضيفا أن مصر رفعت علامة حمراء فى وجه إيران ونتمنى أن تراجع إيران موقفها.


مداخلة .. عمرو هاشم ربيع رئيس وحدة الانتخابات بمركز الأهرام للدراسات

قال عمرو هاشم ربيع إن تعديل قانون الانتخابات ينص على إمكانية الإدلاء بالصوت فى أي لجنة، مضيفا أن هذا التعديل سيؤدي إلى حالة من الإرتباك وعدم الشفافية فى العملية الانتخابية على الإطلاق.
وأضاف ربيع أن المواطن غير مطالب أن يثبت للقاضي أنه مغترب، مشيرا إلى أن الجماعة ستستخدم إمكانية التصويت للتدليل على تزوير عملية الانتخابات مؤكدا أن المحروم من مباشرة الحقوق السياسية سيكون له حق التصويت بسبب هذا التعديل، مضيفا أن الحبر السري الذي يضمن عدم الانتخاب فى أكثر من لجنة يزول بعد 5 ساعات.



برنامج " يحدث في مصر " مداخلة السفير بدر عبد العاطي ، المتحدث باسم وزارة الخارجية

قال بدر عبد العاطى، إن حلايب شلاتين جزء من الأراضى المصرية، مؤكدًا ان مصر لن تقبل بحل وسط مع السودان.
وتابع "عبد العاطى" سنتواصل مع الجانب السودانى للتأكد من صحة تصريحات الوزير السودانى بشأن حلايب وشلاتين، لافتًا إلى أن هناك مشاورات حول وضع سد النهضة.
وتعليق على البيان الذى أصدرته قطر، شدد "المتحدث باسم وزارة الخارجية" أن مصر لن تسمح لأى دولة بالتدخل فى الشأن المصرى، مؤكدا على أنه لم يصله شىء بشأن منح السلطات القطرية حق اللجوء السياسى للمصريين.



برنامج " الشعب يريد " مداخلة اللواء عبد الفتاح عثمان

قال عبد الفتاح عثمان، إن "الوضع مطمئن في كافة الكنائس على مستوى الجمهورية وفي أفضل حال، وسط تأمين كامل من قوات الأمن حيث تم الدفع ب 1300 مجموعة مسلحة في مديريات الأمن لتأمين الكنائس والاستفتاء على الدستور".
وأشار "عثمان"، إلى أنه "قد تم التنسيق مع القوات المسلحة وتعقيم الأماكن المحيطة بالكنائس لتأمينها أثناء احتفالات أعياد الميلاد"، مرجعا الفضل في ذلك إلى التأمين المشدد والإجراءات الأمنية التي اتخذتها الأجهزة الأمنية.
وأكد عثمان أن هناك خطط أكثر قوة لتأمين الاستفتاء على الدستور، داعيا الشعب بالنزول إلى الاستفتاء ، قائلا :"إنزلوا للاستفتاء وسط حالة من الإطمئنان والأمان".




الفقرة الثالثة .. " أهم تصريحات الضيوف في برامج اليوم "



برنامج " 25 - 30 " مع ابراهيم عيسى على قناة اون تي في

ضيف حلقة اليوم .. أحمد هيكل رجل الأعمال المصري أحمد هيكل ورئيس مجموعة القلعة للاستشارات

قال احمد هيكل، ، أنه ليس من المقبول بعدم وجود الطاقة في مصر لان هناك مصانع تعمل علي الطاقة ويجب توفرها وهذا ينعكس علي عدم وجود الاستثمار في البلد، مشيرا إلي أن دعم الطاقة غير مستحق للجميع لان اغلب الدعم لن يصل الي الاشخاص التي تستحقه لمو تستفيدون منه.
وأضاف هيكل أن ملف الطاقة أحد مسببات الأزمة الحالية التي نعاني منها، ولابد من أعادة النظر في منظومة تسعير الطاقة بالكامل، مضيفا أن قيمة الدعم في عام 2003 كان مليار فقط وزاد إلي 125 مليار جنية العام الماضي.
و قال هيكل، إن إدارة الدولة لاستثماراتها بعدم كفاءة منقطعة النظير يجعل عائدها "صفر"، مشيرًا إلى أن مصر تحتاج 35 مليار دولار استثمارات من الخارج سنوياً، للحفاظ على معدل البطالة الحالى فقط.
وانتقد "هيكل" دعم الحكومة للطاقة، مشيراً إلى أنه يتسبب فى عدم الصرف على التعليم والصحة والبيئة، موضحًا أنه مستفيد منه فى مصنع الأسمنت الذى يمتلكه ومع هذا يطالب بإلغائه، مضيفًا أن ربح مصنعه مرتفع لحصوله على الطاقة بسعر منخفض، وبيعه الأسمنت بسعر عالمى.
وأضاف، رجل الأعمال، أن بند الاستثمارات فى الموازنة العامة للدولة تأكل بسبب تكلفة دعم الطاقة، لافتًا أنه لا يريد إلغاء الدعم، وإنما يريد استبداله بدعم نقدى، ليتمكن المستحقين له من صرفه، حسب قوله.



برنامج " البلد اليوم " مع رولا خرسا على قناة صدى البلد

ضيف حلقة اليوم .. المهندس هاني محمود .. وزير التنمية المحلية

أعلن هاني محمود تطبيق زيادة مقدارها 10% على المعاشات ابتداءا من شهر يناير 2014 الجاري.
وأوضح هاني محمود ،أن قانون الحد الأقصى لن يتعدى 35 ضعف قيمة مرتبات المعينين الجدد، محددا مبلغ 1200 جنيه كحد أدنى للأجورعلى أن يكون للمدرسين والأطباء كوادرهم الخاصة .
و طالب محمود الشعب أن يشارك في الإستفتاء على الدستور الجديد ، لأنها ستكون بداية التقدم في مصر .
و قال هاني محمود، إن دولة الإمارات ضخت 29 مليار جنيه في مشروعات تنموية يتم الانتهاء منها قبل شهر يونيه الماضي.
وأضاف أنه سيتم استثمار الأموال في بناء الكباري وتطوير الطرق والمزلقانات الخاصة بالسكك الحديد وتسديد مستحقات المقاولين، مشيرًا إلى أن حكومة الدكتور حازم الببلاوي تعمل على عدة محاور منها تنفيذ خارطة الطريق والأمن والاقتصاد.
ولفت إلى أن دور الوزارة هو تحسين الخدمات الحكومية المقدمة للمواطن، موضحًا أنه توجد خدمات مميزة تقدم للمواطن مثل بطاقة التموين وتنسيق الجامعات.
ولفت إلى أن الدولة العميقة هي الجهاز الحكومة القائم ويحتاج إلى عمل كبير ولن يتغير خلال عام أو اثنين، مؤكدًا أن "الجهاز الحكومي اتظلم وظلم.. ولن تستطيع أية حكومة تطبيق أية خطة".
و قال هاني محمود، إنهم "قاموا باجراءات تكفل سهولة المشاركة في الاستفتاء على الدستور يومي 14 و15 من يناير القادم"، موضحا أن "لجان الانتخابات اعددها كبير جدا وتقدر بحوالي 13 الف مقر انتخابي وهذا بالتنسيق مع اللجنة العليا للانتخابات".
وأضاف الوزير، أنه "في اليوم الذي يدعو فيه رئيس الجمهورية المواطنين إلي الإستفتاء علي الدستور تقفل قاعدة البيانات وتفتح مرة أخري بعد الاستفتاء، مؤكدا أنهم قاموا بقفل كل الجهات والثغرات التي يمكن من خلالها ان يتم التزوير".
وأشار إلي أن "قاعدة بيانات الناخبين أصبحت جزئ من قاعدة البيانات للرقم القومي ولا احد يستطيع أن يعبث بها"، لافتا إلي أن هناك إشرف قضائي كامل علي اللجان الإنتخابية لمراقبة الاوضاع داخل اللجان، وهناك صناديق شفافة ومقفولة بقفل الكتروني يصعب علي احد ان يحاول فتحتها، مشيرا الي ان "كل هذه الامور تضمن للمواطنين عدم حدوث تزوير ممنهج".



برنامج " يحدث في مصر " مع شريف عامر على قناة ام بي سي مصر

ضيف حلقة اليوم .. مختار نوح المحامي ، وعضو المجلس القومي لحقوق الانسان

توقع مختار نوح، أن يترشح سليم العوا للانتخابات الرئاسية بالاتفاق مع الإخوان، متوقعًا أيضًا ترشح الفريق سامى عنان مؤكدًا أنه سيكون مرشح الإخوان فى الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وأضاف نوح أن الدستور الجديد نص على محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية فى حال تعرضهم للمنشآت العسكرية أو المعسكرات الخاصة بالقوات المسلحة.
وأكد الإخوانى المُنشَق أن الدستور السابق كان يعترف بالقضاء العسكرى باعتباره أحد الهيئات القضائية، وترك الحرية لمحاكمة المدنيين بواسطة المحاكم العسكرية.
وأكد نوح، أنه لا صحة لتضمن الدستور الجديد لمواد تسمح بمحاكمة المصريين أمام المحاكم العسكرية فى حال وجود مشكلة بينهم وبين أحد العاملين مثلاً بمحطات البنزين التابعة للقوات المُسلّحة، مشيرًا إلى أنه لا مجال للمقارنة بين دستور الرئيس السابق محمد مرسى وبين دستور 2013.
و قال نوح، إن دستور 2013 استخدم الذكاء السياسي والقانوني في المادة الخاصة بمحاكمة المدنيين أمام القضاء العسكري، بعكس دستور الإخوان الذي ترك الباب مفتوحا أمام المحاكمات العسكرية.
ولفت نوح، إلى أن محطات البنزين التابعة للجيش تعد نشاطا اقتصاديا ولا يمكن محاكمة مدني أمام القضاء العسكري حال وقوع مشادة داخل محطة البنزين كما ادعى البعض، موضحا أن ما قاله أحد القادة يمكن اعتباره سهوا، على حد تعبيره.
وطالب عضو المجلس القومي لحقوق الإنسان، جموع الشعب المصري بالنزول بكثافة كبيرة في الاستفتاء، لافتا إلى أن النجاح الحقيقي للدستور هو أن يشارك في الاستفتاء 70% إلى 80% من الشعب، لأن التصويت يعد تصويت على ثورة 30 يونيو وليس على الدستور، قائلا: "مقاطعة المواطنين المشاركة فى الاستفتاء يعنى عزوفهم عن ثورة 30 يونيو".
وأكد نوح، أن تنظيم الإخوان لا يستطيع القيام بموجة ثورية بمفردة، لأن أكبر حشد يستطيع جماعة الإخوان تنظيمه لا يتعدى ال 15 ألفا، مضيفا أن 70% من أفراد تنظيم الإخوان لا ينزولون المظاهرات الآن.
وأشار إلى أنه يمتلك معلومات أن الإخوان يستأجرون أشخاصا لحشدهم في المظاهرات، لافتا إلى أننا دخلنا الآن في مرحلة العداء الشعبي مع الإخوان، محذرا الإخوان من إثارة المصريين ضدهم، لأن الغضب الشعبي ليس له قائد أو قانون.
وقال نوح إن أكبر حشد يستطيع الإخوان جمعه في جميع أنحاء الجمهورية لا يتعدى 15 ألف إخواني.
وتابع نوح أن لديه معلومات أن الجماعة تؤجر البعض ليتظاهروا معها، لافتا أن هناك نوعا من الرفض الشعبي والعداء للجماعة ويزيده ما يلعبوه من ألعاب القتل.
وأشار إلى أن الجماعات الأخرى التي تقوم بذلك تعكس أخطاءها على كراهية الإخوان، مضيفا أن الرئيس السابق مرسي لم يكن لديه فكر أو رؤية بل كان ينفذ ما يؤمر به ومن يتخذوا القرارات كانوا جميعا ينتمون للتنظيم الخاص ومن ضمن هذه القرارات ألا يمنح الدكتور على بشر خاصية التفاوض.



برنامج " العاشرة مساءاً " مع وائل الابراشي على قناة دريم 2

ضيف حلقة اليوم ... المستشار هشام جنينة رئيس الجهاز المركزي للمحاسبات

قال هشام جنينة، إنه حزين بشأن اتهامه من قبل رئيس الحكومة الدكتور حازم الببلاوى عندما قال إن هناك شبهات تحوم حولى، وتابع قائلاً: "لو صدر هذا الكلام من عامة الناس فلا يصح أن يصدر من رئيس الحكومة"، مشدداً على أنه ضد الإساءة لمؤسسات الدولة أو تهميشها بغرض الحيلولة دون أن تقوم بدورها الرقابى، خاصة إذا كانت أجهزة مختصة بمراقبة الفساد حتى وإن كان داخل الحكومة الحالية.
وأضاف "جنينة"، "إذا كان الهدف من إساءة رئيس الحكومة لى أن يحول دون كشف فساد أى مسئول داخل الحكومة مهما بلغ منصبه فقد خاب ظنه"، وتابع قائلاً "لست ممن يخضعون للترهيب والابتزاز".
و قال هشام جنينة، إن "إجراءات استدعائه لاستجوابه والتحقيق معه مخالفة لقانون الجهاز الذى نص على أن يسرى فى شأن اتهام ومحاكمة رئيس الجهاز القواعد المقررة فى قانون محاكمة الوزراء بما يعنى أن ما تتخذه النيابة العامة الآن فى شأن البلاغ المشار اليه من اجراءات تأتى مخالفة للقانون".
وقال "جنينة"، "ارفض ان يتم استخدام القانون كفزاعة لإرهاب الجهات الرقابية، وما أراه ان هناك حالة من التربص بالجهاز المركزى للمحاسبات، ولم امثل بهذه الطريقة المهينة للنيابة العامة فأنا وفق القانون أعامل معاملة الوزراء".
واشار إلى أن أمن الدولة سجل اجتماع الباخرة الذى وقع فيه 74 قاضيا بيانا ضد الانقلاب ومسجل بالصوت والصورة بأنني رفضت التوقيع على هذا البيان، وبالتالي كيف أكون إخوانيا وارفض أن يتورط القضاة فى السياسة، خاصة أننا فى فترة معيبة مليئة بالتخوين والتراشق"، مضيفا: "ما حدث فى 30 يونيو ثورة شعبية أيدها الجيش واعترافي بذلك هو اكبر دليل على عدم تعاطفي مع جماعة الإخوان".
وتابع: "رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات ليس جهة اتهام وليس لى خصومة مع وزير العدل الحالى ولا يوجد أي تربص ولكن القضية منذ عدة سنوات وقد ابلغنا بها رئيس مجلبس الوزراء الأسبق الدكتور كمال الجنزورى بالوقائع الكاملة ، فضلا عن اننا اكتشقنا مخالفة مالية جديدة تتعلق بوزير العدل الحالي تتعلق باعفائه من سداد اقساط إحدى الفيلل ويقدر هذا المبلغ بمليوني جنيه.



إلى هنا تنتهي جولتنا لهذا اليوم ، انتظرونا وجولة فجر جديدة من جولات الفجر توك شو ... ان شاء الله ....


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.