نوه حزب "الحرية والعدالة" إلى أن ما ذكره بعض وسائل الإعلام عن تعرض د.البرنس، وكيل لجنة الصحة بمجلس الشعب، لإطلاق نار ليس مؤكدا حتى الآن. وقال الحزب على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، إنه تعرض لمطاردة سيارته وقطع الطريق عليه ودفع سيارته فى محاولة لقلبها، مما أحدث صداما عنيفا أدى إلى إصابته إصابات بالغة.