قال البرلمانى السابق محمد أبوحامد، إن احتواء الشباب وضمهم إلى الدولة وخارطة الطريق هو مسألة استراتيجية وطنية وقضية أمن قومي، باعتبار أن الشباب هم مستقبل الوطن. وتساءل "أبو حامد" عبر حسابه على "تويتر" من قال إن من تم الاجتماع بهم مما يطلقون على أنفسهم (رموز الثورة) يمثلون الشباب أو يحركونهم أو أن لهم أي تأثير عليهم؟ وتابع "ثم هل يظن البعض أن الجلوس مع بعض مشاهير الشباب قد يدفع الشباب المصري الحقيقي إلى الرضا والانخراط في خارطة الطريق؟".