شهد شاطئ مدينة بورفؤاد اليوم الجمعة إقبال الاّلاف من المصطافين من أبناء محافظة بورسعيد والمحافظات المجاورة لقضاء عطلة نهاية الإسبوع، وذلك بالتزامن مع إرتفاع درجات الحرارة. وحرص المئات من الأطفال علي السباحة داخل مياه شاطىء مدينة بورفؤاد، وكذلك حرص البعض الآخر على اللعب في رمال الشاطئ، بينما يستمتع مئات الأهالي بالهواء النقي والمياه الصافية والشمس الساطعة وسط رياح وأمواج هادئة نسبيأ علي ساحل البحر المتوسط هذا بالإضافة إلى ممارسة الألعاب الشاطئية مثل: "الراكيت"، وكرة القدم والكرة الطائرة الشاطئية وركوب الألعاب المائية "البدالات" . شحن 3050 طن صودا كاوية وتفريغ 131 حاوية رخام بميناء غرب بورسعيد توفي في حفل خطوبته.. أهالي بورسعيد يشيعون جنازة صهيب وفي سياق متصل شهد شاطىء مدينة بورفؤاد انتشار المنقذين والبالغ عددهم 4 منقذين بطول الشاطىء تحسباً لأي حالات غرق بالإضافة إلى تحذير المواطنين من عدم تجاوز خط الأمان والدخول لعمق البحر إلى جانب توعية المصطافين بضرورة الإلتزام بالقواعد وتعليمات المنقذين. للاستمتاع بالشاطئ و معالم المدينة اقبال الزائرين على بورفؤاد FB_IMG_1690553780819 FB_IMG_1690553778654 FB_IMG_1690553776433 FB_IMG_1690553774282 FB_IMG_1690553772065 FB_IMG_1690553769901 FB_IMG_1690553767780 FB_IMG_1690553765219 وفي السياق ذاته، شهدت مدينة بورفؤاد خلال الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة ، اقبال المئات من الزائرين من أبناء المدينةوالمحافظات الأخرى ، حيث يستمر توافد أتوبيسات الرحلات من محافظات الجمهورية لمدينة بورفؤاد لزيارة العديد من المعالم السياحية والتاريخية وعلى رأسها جبال الملح بشركة النصر للملاحات والتي اكتسبت شهرة واسعة خلال الفترة الماضية كأول الأماكن السياحية التي يزورها القادمين للمدينة والتي أصبحت من أفضل الأماكن السياحية ببورسعيد مؤخراً هذا بالإضافة إلى ركوب المعدية وإلتقاط الصور التذكارية أمام قبة هيئة قناة السويس التاريخية وزيارة المجمع الإسلامي ومسجد بورفؤاد الكبير وفيلا الرئيس الراحل محمد أنور السادات ونادي بورفؤاد الرياضي والذي يعد أقدم نادي تم إنشاؤه بمصر ومشاهدة فيلات هيئة قناة السويس التاريخية والتي تمتاز بالطراز الفرنسي الفريد وميدان الملك فؤاد ومحكمة المختلط التاريخية والتجول في شوارع المدينة وسط المسطحات الخضراء. وتشهد مدينة بورفؤاد اليوم الجمعة حالة من الطقس المستقر حيث سجلت العظمى 35 درجة، وذلك وسط استقرار في ارتفاع الأمواج، وإنتظام في حركة الملاحة والصيد بالبحر المتوسط وقناة السويس.