لا مصل لكورونا قبل عام.. سينتشر الفيروس في أفريقيا ويقتل 300 ألف.. هذه تصريحات منظمة الصحة العالمية، في محاولة إرهاب العالم. هذه التصريحات محاولة خبيثة من منظمة خبيثة سيئة السمعة تسعي لاستعباد صحة وأجسام البشر. حتي الآن تعتبر أفريقيا أقل قارة في مصابي وقتلي كورونا..الخوف كل الخوف من استهداف منظمة الصحة لشعوب القارة السمراء بنشر الفيروس او استغلالهم فيما بعد في الأمصال كما فعلت فرنسا مع شعب السنغال الأسبوع الماضي. كل المؤسسات التي تنفق و تتبرع للصحة العالمية تنتمي لروكفلر ثاني أشهر العائلات ال 13 التي تسيطر علي اقتصاديات العالم. و يعتبر بيل جيتس احد احفاد روكفلر مؤسسة بيل جيتس و ميليندا جيتس اكبر مؤسسة تبرعت لمقاومة كورونا، و مصلحة المؤسسة هو تنفيذ الأجندة 21 الخاصة بالتنمية المستدامة و التي حقيقتها هو انقاص عدد سكان العالم الي مليار و رايتهم الان "من لم يمت بكورونا، مات بالمصل". "بيل جيتس +الصحة العالمية +5g + المصل" = كورونا..كل أبناء بيل جيتس لم يتم تطعيمهم وهم بصحة ممتازة بحسب طبيب اسرة بيل جيتس. انتظروا اضطرابات خطيرة في امريكا و دعوات لرفض حاكمية الصحة العالمية علي برامج الصحة في الولايات و اضطرابات و دماء و قرابين بشرية في الثلث الأخير من هذا الشهر "شهر القرابين البشرية". و في مصر لن نقبل اي دواء للفيروس الا اذا تم اكتشاف هذا الدواء علي ايدى علماء مصريين. وتسقط منظمة الصحة العالمية اداة الماسونية فى الحرب القذرة ضمن مؤامرة كورونا والإرهاب البيولوجي ضد الإنسانية. حدثنى يا صديقي عن معهد باستور الفرنسي الذي دخل كأحد القائمين على تصنيع تلك الفيروسات.. ولا تجعلنى اصدق كلمات الآلة الإعلامية الكاذبة التى يتحكم بها بنى صهيون. ما الذي يجعل وزارة اعلام دولة أوروبية وحكومة ومعهد طبي شهير يقومون بالرد على شخص نشر على الانترنت وثائق تثبت تورط المعهد فى صناعة فيروس كورونا؟. شخص واحد كل ما يملكه الانترنت؟؟ تنتفض دولة كاملة لتكذيبه. شكرا..تكذيبكم أثبت صحة كلامه لقد جربت فرنسا الخروج عن طريق الدجال فكان عقابها بعمليات إرهابية كادت تدمر الدوله تدميرا ثم جاء التذكير الاكبر بحرق كنيسة نوتردام التاريخية ! وحدثنى لاحقا اقتصاديا عندما يعلن نفس المعهد عن توصله لمصل لفيروس كورونا وصدقنى ستكون اول مرة تجد مرض واحد له الف مصل امريكي و صيني و فرنسي واخر روسي..كل منهم يريد البيع فى سوقه الخاصه.. يا لها من تجاره رابحة. لقد اجتمع مجلس إدارة العالم الماسونى لتوزيع ثروات الفيروس. " فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ " حفظ الله مصر وشعبها من وجيشها ورئيسها من كل سوء.