تظهر الأبحاث أن الشباب، إلى جانب حبهم لالتقاط صور السيلفي، يفضلون المشاركة فى مختلف الفعاليات الاجتماعية وفي مثل هذه الفعاليات لا يعد السيلفي كافيًا، فهم يريدون تسجيل هذه اللحظات السعيدة بأفضل جودة ممكنة. ومن هنا كان قرار شركة OPPO بالتطور من مرحلة "خبير السيلفي" إلى رائد التقاط صور البورتريه. فيصبح السؤال هو، كيف يمكن أن نلتقط صورًا واضحة ومبهرة لمجموعة من الأشخاص كي يحتفظوا بذكرى هذه اللحظة؟ تشهد الأسواق المصرية في يوم 15 أبريل صدور الهاتف الجديد F11 وF11 Pro من OPPO الرائدة في مجال الهواتف، ويقدم الهاتف الجديد إمكانيات وتحديثات مطورة تجعله رائدًا فى تصوير البورتريه، خاصة في الإضاءة المنخفضة والتى يكون فيها الأشخاص والمجموعات هم البطل الحقيقي، ويصبح الهاتف واحدًا من أدوات تسجيل الذكريات واللحظات الرائعة التى يعيشها الشباب عشاق التصوير حول العالم. هاتف OPPO F11 Pro الجديد، والمعروف برائد صور البورتريه، يقدم كاميرا بمواصفات وتقنيات حديثة ومتطورة، مثل إعدادات كاميرا خلفية مزدوجة بدقة 48 ميجابيكسل + 5 ميجابيكسل، وفتحة عدسة تبلغ F1.79. بالإضافة إلى تقنية تيتراسيل - Tetracell والتي تمكن مستشعر الكاميرا من زيادة مساحة الوحدة الواحدة الحساسة للضوء بأربع مرات فى ظروف الإضاءة الخافتة، وذلك من أجل زيادة القدرة على استشعار الضوء والتقاط تفاصيل أكبر. ولأن فن تصوير البورتريه لا يحتاج فقط الى المهنية والإبداع ولكنه يتطلب أيضًا علاقة وثيقة ما بين المصور والموضوع، فقامت OPPO بإضافة للكاميرا تأثير البوكيه للخلفية، حيث يأتي دوره في فصل عناصر الصورة الخلفية عن عناصر الصورة الأمامية (الشخص المراد تصويره) بحيث يتم تمويه الخلفية وزيادة حدة العنصر الأمامي، وهو ما ينتج عنه تأثير إبداعي رائع، يجسد كل القيم التعبيرية بصريًا. تم تصميم موضع الكاميرا الأمامية المتحركة فى هواتف OPPO F11 Pro فى منتصف الشاشة لتعطي إحساس بالتناغم والتكامل والتناسق. وتتخذ الكاميرا المتحركة فى هاتف OPPO F11 Pro تصميمًا شفافًا مستوحى من حجر العنبر الشهير. وتتمتع الكاميرا بحواف مستديرة وبالغة الشفافية. وحين تبرز الكاميرا لأعلى، يبدو الهاتف كأنه زجاجة عطر على وشك أن تفتح، لتساعدك على التقاط الصور الرائعة التى تسجل أهم اللحظات. وإيمانًا من OPPO بأهمية وقوة صورالبورتريه في إلتقاط اللحظات الإنسانية وتوصيل المشاعر، قامت بإطلاق حملة "مصر لاتنام" بإستخدام الهاشتاج #حكايتك_بعيون_جديدة، بالتعاون مع المصورة الفوتوغرافية المحترفة بتول الدعاوي، لتسجيل اللحظات الهامة في مشوار الإنسان لتحقيق أهدافه. قامت بتول بتصوير قصص نجاح أيضًا للمغني الناجح زاب ثروت والنجمة الصاعدة هدى المفتي باعتبارهما نجمين استطاعوا أن يشقوا طريق النجاح بالمثابرة على الجهد والعمل. واستكمالًا للحملة قامت بتول بالتقاط صور بورتريه تحكي بعض قصص من يعملون أثناء الليل أو يسهرون حتى الصباح كي يطوروا من أنفسهم ويحققوا أحلامهم. تستعرض الحملة عن طريق فن تصوير البورتريه مختلف الوظائف مثل مراكبي الفالوكة، عازف ساكسفون، لاعبة كرة قدم، عامل بمطعم وآخرون.