ما بين إهمال المدينة الجامعية بجامعة الأزهر ومستشفيات الزهراء الجامعي، والأمراض الصدرية، ورابعة فقَد "أسامة عماد الدين إبراهيم" الطالب بالفرقة الثانية بقسم الدراسات الإسلامية باللغة الألمانية بكلية اللغات والترجمة حياته بعد أن أصيب بنزلة برد حادة بعد قيامه بالاستحمام في أحد مباني المدينة لعدم وجود سخان في المبنى المقيم فيه. وقامت سيارة إسعاف المدينة بنقله إلى خارج مستشفى الزهراء الجامعي وظل 5 ساعات يرتعش من شدة البرد بسبب عدم وجود غطاء يحميه من برودة الجو.