في أول رد فعل لتنظيم جماعة الإخوان الإرهابية على قرار قطع العلاقات مع قطر ، اجتمع قيادات التنظيم الدولي للإخوان بدولة قطر في حضور عدد من كبار الشخصيات بالحكومة التركية. واتفقت حكومة أردوغان وجماعة الإخوان الإرهابية باستمرار دعم التنظيم مع العمل على دعم الحكومة القطرية والأمير تميم بن حمد بن خليفة في سياساته التحريضية ضد الدولة المصرية. كما صدرت أوامر لعناصر النتظيم المتواجدة بدولة قطر بسرعة مغادرة الأراضي القطرية والتوجة إلى السودان وتركيا وماليزيا وإيطاليا من أجل العمل على تخفيف الضغوط الواقعة على الدولة القطرية.