استقر مجلس ادارة نادى الزمالك، علي إنهاء أزمة المستحقات الخاصة بالأسكتلندى أليكس ماكليش المدير الفني للفريق الاول لكرة القدم وتحمل تكلفة فارق العملة بين الدولار والجنيه المصرى لفسخ العقد بشكل رسمى. يذكر أن مجلس إدارة الزمالك قد أخبر ماكليش بسداد باقى مستحقاته بالجنيه المصري، وهو ما يعنى تخفيض مستحقاته المتفق عليها لفسخ التعاقد ليرفض الحصول على مستحقاته بالجنيه المصرى وفقاً لسعر الدولار فى البنوك وطلب من الزمالك توفير مستحقاته بالدولار أو صرفها بالجنيه بما لا يعرضه لخسارة مادية. وقرر مجلس إدارة القلعة البيضاء تحمل فارق العملة لتنتهى الأزمة بشكل رسمى ويفسخ المجلس الأبيض عقد المدرب الأسكتلندى أليكس ماكليش.