زعم الإعلامي توفيق عكاشة، أن المسجد الأقصي المتعارف عليه من الجميع ليس المسجد الحقيقي، وإنما المسجد مغارة تحت الأرض وتم طمث تلك الحقيقة من علماء بني صهيون، موضحاً أن المسجد المتعارف عليه الآن هو مسجد الوليد بن مروان وتم بناؤه بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم. وتابع عكاشة، خلال حواره مع الإعلامية حياة الدرديري، في برنامج « مصر اليوم» المذاع عبر فضائية «الفراعين» أن المكان الذي صلي الرسول به إماما بالأنبياء في حجر داود، وبعدها ب 150 مترا يوجد هيكل سيدنا سليمان عليه السلام، ولو تم الحفر في تلك المنطقة لوجدوا الهيكل ولكن بني إسرائيل يروجون لتلك الأكاذيب لاستمرار الصرعات.