اعتمد المهندس جابر عبد السلام محافظ الفيوم، تنسيق القبول الثانوى الفنى بمدارس المحافظة. وقام محمود العمريطى وكيل وزارة التربية والتعليم بعرض التنسيق على المحافظ، وجاءت نتيجة القبول بالثانوى العام بالمدارس الحكومية 205 درجات من مجموع 300 درجة، يتم قبول 9800 طالب وطالبة بالثانوى العام من بين 30 ألف طالب ناجح هذا العام، بينما جاءت درجات القبول بالثانوى الخاص من 180 درجة. أما الثانوى الفنى نظام الخمس سنوات، فقد جاءت درجة القبول بمدرسة هوارة الصناعية المتقدمة 160 درجة، و152 درجة لمدرسة على فراج التجارية المتقدمة، و180 درجة للفيوم الفندقية، و185 درجة للمدرسة الفنية للتعليم المزدوج مبارك كول سابقا. أما بقية المدارس الفنية نظام الثلاث سنوات فقد جاءت كالتالى الفيوم الزخرفية 158، والفيوم الميكانيكية 157، والفنية الجديدة 162، والفنية بنات بدسيا 153، والفنية بنات بالحادقة 166، والفنية بنات بالعدوة 151، وناصر الصناعية بنين 151، والفنية بنات بسنورس 157، ووابوكساه الصناعية بنين 155، والعاشر من رمضان بالسنجق 157، والعجمين الصناعية بنات 155، وابوكساه الصناعية بنات 165، وطامية الصناعية بنين 152، وطامية الصناعية بنات 155، واطسا الصناعية بنين 151, و6 أكتوبر الصناعية بنات باطسا 153. وعن المدارس التجارية والزراعية فجاء الحد الأدنى للقبول بها 150 درجة للدورين الأول والثانى. وأكد أحمد سيف النصر المتحدث الإعلامى لمديرية التربية والتعليم، أن المدارس الثانوية والفنية ستبدأ فى تلقى طلبات قبول الطلاب اعتبارا من يوم الأحد 6/7 ولمدة كافية وفى سياق مغاير قام المحافظ ، بزيارة مفاجئة لمديرية الزراعة للوقوف على حجم الأعمال المنفذة، والتعرف على المشكلات على أرض الواقع والعمل على تذليلها ووضع الحلول الجذرية لها. وعقد المحافظ اجتماعاً مع القيادات التنفيذية بمديرية الزراعة لطرح ومناقشة بعض المشكلات المتعلقة بقطاع الزراعة وعلى رأسها مشكلات الأسمدة والوقود والتقاوي, مؤكداً على ضرورة التعاون والتلاحم بين جميع العاملين بالمديرية من أجل تحقيق المصلحة العامة للمواطنين وتحقيق الأهداف المنشودة، والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة، مؤكداً على ضرورة طي صفحة الماضي بكل بما تحمله من مزايا وعيوب. والتقى المحافظ بممثلين عن عمال التشجير بالمديرية البالغ عددهم أكثر من 4200 عامل، واستمع إلى شكواهم ومطالبهم المتعلقة بتعديل العقود والتثبيت، ووعدهم بدراسة وبحث المشكلة وحلها في القريب العاجل.