أكد د.مأمون عبد القيوم رئيس جزر المالديف الأسبق علي أن الجميع لا يمكن أن ينسي دور الأزهر لتبليغ رسالة الإسلام لكافة الشعوب. وأضاف خلال إلقاؤه كلمة الوفود أمام المؤتمر العالمي للإفتاء أن هذا المؤتمر جاء في وقت كثرت فيه الفتاوي الإسلامية مما أدي إلي ضياع أرواح العديد من المسلمين الأبرياء, مؤكداً علي الفتوي وظيفة علمية إسلامية لا يوجد لا مثيل أخر والاسلام دين شامل في كل مناحي الحياة وعلي المسلم دائما وابدا يحتاج معرفة حكم الدين فيما يقول وفيما يفعل. يذكر أنه تم إطلاق أعمال المؤتمر العالمي للإفتاء منذ قليل تحت عنوان الفتوي.. إشكاليات الواقع وآفاق المستقبل.