نعت وزارة الأوقاف المصرية بخالص الحزن والأسي خادم الحرمين الشريفين رحمه الله مؤكدة انه كان رجلا من خيرة قيادات الأمة وحكمائها، وتقدمت بخالص العزاء للشعب السعودي كله، بل وللشعب المصري الذي أحب هذا الرجل وقدر له مواقفه الكريمة، وللأمة العربية كلها. وتمنت للملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمير مقرن بن عبد العزيز آل سعود كل السداد والتوفيق، وأن يكونا خير خلف لخير سلف بإذن الله تعالي. ووجهت وزارة الأوقاف جميع الأئمة والخطباء بجمهورية مصر العربية لصلاة الغائب علي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود رحمه الله عقب صلاة الجمعة اليوم، وذلك تقديرا لوقفته المشرفة مع مصر والشعب المصري، وجهوده في خدمة دينه ووطنه وأمته.