اثبتت دراسة، نشرت نتائجها اليوم الجمعة، أن إقدام النجمة السينمائية أنجلينا جولي علي الكشف عن خضوعها لجراحة استئصال ثدييها، أسهم في زيادة عدد السيدات، بأكثر من الضعف، اللائي خضعن لاختبارات سرطان الثدي الوراثي في بريطانيا. كانت جولي '39 عامًا'، الناشطة في حماية اللاجئين، قد أعلنت، في مايو من العام الماضي، خضوعها للجراحة، بعد نتائج اختبارات إيجابية، لتحور جين 'بي.ار.سي.ايه'، الذي يزيد بنسبة كبيرة احتمالات الإصابة بسرطان الثدي. وقالت الممثلة الأمريكية، إنها أعلنت خضوعها للجراحة، كي تكون قصتها مصدر إلهام لغيرها من النساء في محاربة المرض القاتل.