لمبه حمرا

بما أننا نتمتع »الآن« بمنتهي الحرية، فأحب أن أمارس حريتي في السطو علي »أيمن بهجت قمر«، حيث أنتهيت مؤخراً من كتابة أغنية من تأليفي، ألهمتني بها الظروف التي تمر بها مصر وشبابها، وأنوي اختيار مجموعة من ائتلافات شباب »ثورة مصر« ليغنوها. الأغنية تقول: (سألت نفسي كتير .. مارستش يوم علي بر.. أنا اللي فيا الخير ولا اللي فيا الشر.. مليان عيوب ولا .. خالي من الذنوب ولا.. ولا أيه ؟.. أنا مين وفين أنا أيه.. مفروش طريقي بورد.. ولا الزمان ده أنا فيه.. أضعف واحد علي الأرض). انتهت الأغنية، وأحذر من أي محاولة لسرقتها، وأخص بالتحذير والتهديد والوعيد، أي قمر أو أي بهجت حتي لو كان أشول مش أيمن.