تويتر : عبد المنعم ابو الفتوح : الفرصة لا تزال سانحة لوقف هذا التصارع النخبوي؛ فالشعب لن يرحمنا إن أهدرنا تلك الفرصة التاريخية رفعة هذا الوطن ورفعة أبنائه د. عمرو حمزاوي : المشاركة الشعبية في مظاهرات مصر ليست عزبة رائعة ورسالتها واضحة، لن نقبل بدستور ينتقص من الحقوق والحريات أو يعطي الرئيس صلاحيات مطلقة أو يعبث بمدنية الدولة ..الكف عن الاستعلاء والبحث عن توافق وطني وشراكة للصالح العام هم رسائل اليوم الإضافية للرئيس وللإخوان، والخطوة الأولي إعادة تشكيل التأسيسية . د.ياسر علي : تهنئة شخصية للاستاذ د.سعد الكتاتني بمناسبة فوزه برئاسة حزب الحرية والعدالة متمنيا لسيادته ولحزبه ولكل الاحزاب المصرية التوفيق والسداد . تميم البرغوثي : رغم كل شيء لا أخاف علي مصر، يا أهل مصر، رغم كل افتراق بينكم، أنتم أقرب الناس إجماعا، أنتم أقوانا، وأجملنا فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون . د. محمد محسوب : كل هذه الاتجاهات السياسية التي تملأ الفضاء هي اقلية ولن يصبح اي منها أغلبية حتي يقنع الشارع بأنه يمثل الوطن لا فصيله ولا طائفته ولا جماعته . الفيس بوك : د.سعد الكتاتني : كل الشكر لمن شارك في انتخابات الحزب و أتمني أن اكون عند ثقتهم وكل التقدير للدكتور عصام العريان لمنافسته الشريفة ولأدائه الراقي في الانتخابات ، أولويتي المطلقه كرئيس للحزب العمل علي لم شمل القوي الوطنية واستكمال الثورة للنهوض بمصر د. رفيق حبيب : يقول البعض أن الانتخابات تشهد حشدا دينيا وهو ما يتعارض مع الديمقراطية من وجهة نظرهم، والحقيقة أن الانتخابات تشهد حشدا سياسيا، والحشد السياسي يقوم أساسا علي الاختيارات الثقافية، والاختيارات الثقافية لدي المجتمع المصري هي اختيارات قائمة علي الانتماء الحضاري والهوية، وكل اختيار ثقافي وحضاري، في المجتمعات الشرقية المحافظة، هو اختيار ديني، لأن الثقافة تستند إلي الهوية الحضارية، والأخيرة تستند للدين. مما يعني أن أي حشد سياسي في المجتمعات العربية والإسلامية، سيكون له بعد ثقافي حضاري ديني. ولا يمكن فصل الاختيارات السياسية، عن البعد الديني، لأنه لا يمكن فصل الاختيارات الثقافية عن البعد الديني أيضا. لذا فإن كل انتخابات سوف تشهد حشدا سياسيا، له بعد ثقافي حضاري ديني واضح، مما يجعل الفرز السياسي، قائما أساسا علي الهوية، والهوية تستند علي الدين. وتلك هي طبيعة المجتمعات الشرقية المحافظة الدينية، وهي طبيعة لن تتغير بالممارسة السياسية، ولكن ما يمكن أن يتغير هي حالة الاحتقان المصاحبة للحشد السياسي الثقافي الديني، فهي حالة يمكن تجاوزها، ولكن استناد الحشد السياسي علي أسس ثقافية دينية، فهو حالة مستقرة ومستمرة وأصلية .