تسببت مغنية البوب الامريكية بريتني سبيرز/26 عاما/ في حالة من الفوضى بعدما غادرت متجرا فخما بمدينة لوس أنجليس الامريكية ، مرتدية قميصا سعره 200 دولار دون أن تدفع ثمنه. وذكر أصدقاء النجمة الشهيرة أنها وببساطة شديدة ، نسيت أن تدفع ثمن قطعة الملابس. وأضافوا أن بريتني لم يتم اعتقالها. وتجدر الاشارة إلى أن جيمي والد المغنية الشابة ، أخرجها مؤخرا من إحدى المصحات النفسية في كاليفورنيا. وكانت إحدى محاكم كاليفورنيا عينت في مطلع الشهر الجاري جيمي سبيرز والد بريتني قيما على ممتلكاتها. ومنح القاضي في لوس انجليس جيمي الوصاية على ممتلكات مغنية البوب العليلة وحق الاطلاع على ملفاتها الطبية وأيضا تحديد من يزورها في المستشفى. وكانت سبيرز نقلت إلى المستشفى 'لتقييم حالتها العقلية' بعدما وقع معالجها النفسي على خطاب يفيد بأنها تمثل خطرا محتملا على نفسها والاخرين. وتأتي تلك التطورات بعد ما يزيد على عام من سلوك بريتني المضطرب بعد انفصالها عن زوجها المغني والراقص السابق كيفين فيدرلاين والصراع القضائي بينهما للحصول على حضانة طفليهما.