دشن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بالقليوبية حملة بعنوان " لا للعنف ضد الإرهاب " التي تواجه مصر ممن وصفهم جماعة مسلحة إرهابية قاتلة تقوم على سفك دماء المصريين ونشر الفوضى في الشارع المصري ، ما يؤدي إلى عدم استقرار البلاد . وقرر الحزب تدشين الحملة للتصدي لهؤلاء المخربين الخارجين على القانون الذين يقومون بالإرهاب الفعلي فى البلاد .
كما دعا الحزب جميع القوي السياسية والحركات الثورية وأهالي محافظة القليوبية فى المشاركة في فعاليات حملة لا للعنف لمواجهة الوضع الراهن ودفع الإرهاب وحفظ بلادنا من الانحدار إلي هوية أرضها أعداء الوطن .
وقال محمد على نور المتحدث الاعلامى بأسم الحزب بالقليوبية أن هذه الحملة تشمل عمل مسيرات وسلاسل بشرية وعروض داتا شو وتوزيع منشورات و ملصقات وجرافتي مؤتمرات ندوات وحملات توعية للمواطنين بالشارع المصري .