قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن توجه الناخبين الفرنسيين إلى صناديق الاقتراع في ظل تعالي أصوات اليمين المتطرف الذي يطالب بالانفصال عن الاتحاد الأوروبي؛ يمثل ضربة قاضية لعملة الاتحاد الأوروبي "اليورو"، مشيرة إلى أنه يمكن أن يتخفض إلى أدنى مستوياته أمام الدولار منذ 14 عامًا. ولفتت الصحيفة إلى وجود حالة من الترقب بين التجار والمتداولين الذين يستخدمون العملة الأوروبية وسط تخوفات من انهيارها.
وانطلقت الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية اليوم، الأحد، وتشير استطلاعات الرأي التي سبقت الانتخابات أن المرشحيْن الأوفر حظًا هما إيمانويل ماكرون، وزير الاقتصاد الفرنسي السابق، ومارين لوبان، مرشحة الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة، من بين 11 مرشحًا.
ويواجه المصطافون حالة من الترقب بين متداولي العملة في ظل تذبذب وضعها بسبب التخوفات من نتائج الانتخابات الفرنسية وتأثيرها على الاتحاد الأوروبي وعملته الرسمية، مشيرة إلى أن قيمة العملة الأوروبية انخفضت أمام الدولار لهذا السبب.
ولفتت الصحيفة إلى أن وجود مارين لوبان، مرشحة الجبهة الوطنية المتطرفة، في الجولة الثانية من الانتخاب في مواجهة جين لوكا ميلونشين، مرشح اليسار المتطرف، يمكن أن يتسبب في ضربة ل"اليورو"، مشيرة إلى أن كليهما يشكك في منطقة اليورو والعملة الموحدة ويطالب بالخروج من الاتحاد الأوروبي.
ويؤكد ذلك خبراء العملة الذين حذروا من أن تنافس مرشحي اليمين واليسار المتطرفين في الجولة الثانية سيمثل ضربة للعملة الأوروبية التي يمكن أن تكافئ الدولار للمرة الأولى منذ 14 عامًا، بسبب الانتخابات الفرنسية.
وأصبحت قمية اليورو مقابل الدولار اليوم هي "1 يورور يساوي 1.07 دولار" اليوم، الأحد. قالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن توجه الناخبين الفرنسيين إلى صناديق الاقتراع في ظل تعالي أصوات اليمين المتطرف الذي يطالب بالانفصال عن الاتحاد الأوروبي؛ يمثل ضربة قاضية لعملة الاتحاد الأوروبي "اليورو"، مشيرة إلى أنه يمكن أن يتخفض إلى أدنى مستوياته أمام الدولار منذ 14 عامًا. ولفتت الصحيفة إلى وجود حالة من الترقب بين التجار والمتداولين الذين يستخدمون العملة الأوروبية وسط تخوفات من انهيارها. وانطلقت الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية اليوم، الأحد، وتشير استطلاعات الرأي التي سبقت الانتخابات أن المرشحيْن الأوفر حظًا هما إيمانويل ماكرون، وزير الاقتصاد الفرنسي السابق، ومارين لوبان، مرشحة الجبهة الوطنية اليمينية المتطرفة، من بين 11 مرشحًا. ويواجه المصطافون حالة من الترقب بين متداولي العملة في ظل تذبذب وضعها بسبب التخوفات من نتائج الانتخابات الفرنسية وتأثيرها على الاتحاد الأوروبي وعملته الرسمية، مشيرة إلى أن قيمة العملة الأوروبية انخفضت أمام الدولار لهذا السبب. ولفتت الصحيفة إلى أن وجود مارين لوبان، مرشحة الجبهة الوطنية المتطرفة، في الجولة الثانية من الانتخاب في مواجهة جين لوكا ميلونشين، مرشح اليسار المتطرف، يمكن أن يتسبب في ضربة ل"اليورو"، مشيرة إلى أن كليهما يشكك في منطقة اليورو والعملة الموحدة ويطالب بالخروج من الاتحاد الأوروبي. ويؤكد ذلك خبراء العملة الذين حذروا من أن تنافس مرشحي اليمين واليسار المتطرفين في الجولة الثانية سيمثل ضربة للعملة الأوروبية التي يمكن أن تكافئ الدولار للمرة الأولى منذ 14 عامًا، بسبب الانتخابات الفرنسية. وأصبحت قمية اليورو مقابل الدولار اليوم هي "1 يورور يساوي 1.07 دولار" اليوم، الأحد.