لم يكن الودّ أو الارتياح يهيمن على اللقاء الأول الذي جمع المستشارة الألمانية ميركل بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ عبّرت لغة الجسد بينهما عن تنافر وبرود لا يعكس الرضا الذي أشادا به بالكلمات عقب انتهاء اللقاء. بدت لغة الجسد واضحة في أول لقاء جمع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، إذ بدأ اللقاء بطريقة غريبة وانتهى بغرابة أكبر قد تصل درجة الاحراج. وربما كان للنقاش الحاد الذي شدد على اختلاف سياسة البلدين فيما يتعلق بالملفات الأساسية كالتجارة وروسيا وقضية اللاجئين، التي طالما انتقدها الرئيس ترامب خلال حملته الانتخابية ووصفها بالكارثية، دوراً في هذا البرود وعدم الارتياح الذي بدا واضحاً من خلال لغة الجسد بين الزعيمين في المؤتمر الصحفي. لم يكن الودّ أو الارتياح يهيمن على اللقاء الأول الذي جمع المستشارة الألمانية ميركل بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ عبّرت لغة الجسد بينهما عن تنافر وبرود لا يعكس الرضا الذي أشادا به بالكلمات عقب انتهاء اللقاء. بدت لغة الجسد واضحة في أول لقاء جمع بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، إذ بدأ اللقاء بطريقة غريبة وانتهى بغرابة أكبر قد تصل درجة الاحراج. وربما كان للنقاش الحاد الذي شدد على اختلاف سياسة البلدين فيما يتعلق بالملفات الأساسية كالتجارة وروسيا وقضية اللاجئين، التي طالما انتقدها الرئيس ترامب خلال حملته الانتخابية ووصفها بالكارثية، دوراً في هذا البرود وعدم الارتياح الذي بدا واضحاً من خلال لغة الجسد بين الزعيمين في المؤتمر الصحفي.