أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أن القادرون على تلقى الرصاص فى صدورهم هم أبطالنا ممن تربوا فى مدرسة الوطنية، إنهم أبناء القوات المسلحة المصرية وزملاؤهم من رجال الشرطة البواسل. وقال الوزير فى بيان صحفى: لقد شد انتباهى وبقوة ما تابعته فى الندوة التثقيفية الرابعة والعشرين لقواتنا المسلحة الباسلة تحت عنوان : “مجابهة الإرهاب، إرادة أمة"، التى أقيمت بمسرح الجلاء يوم الخميس الماضى وما شاهدناه من بطولة الرائد كريم أحمد بدر وزميله الشهيد محمد طه عبده وزملائهم في معركة كمائن الرفاعى بالشيخ زويد بشمال سيناء في مواقف شجاعة تعمق الانتماء للوطن، وتثير فى نفس كل وطنى حر معانى إباء وبسالة لا تنسى." وأكد الوزير: أن عناصر الإخوان خطر داهم، أينما حلوا لا يأتون بخير، وأن وصف ذي الوجهين كأنما لم يكن إلا لهم، وإن أخطأهم فلن يجد شرًا منهم، وأن هذه الجماعة لا تؤمن بوطن ولا بدولة وطنية، وأنهم متى حلوا دارًا أو بلدة أو مؤسسة بذلوا أقصى ما في وسعهم لأخونة أكبر قدر ممكن من أبنائها ورجالها والعناصر التي يتوقع أن تكون نافذة فيها يومًا ما ، ذلك أنهم ينتهجون منهج الاستعمار الذى رباهم على زرع ذيول واتباع عناصر لهم فى كل مكان يحلون فيه. وشدد الوزير، على أن جماعة الإخوان عبر تاريخها الدموى شكّلت حاضنة كبرى لكل الجماعات والأفكار المتطرفة، وهى على استعداد للتحالف حتى مع الشيطان لتحقيق مآربها، حيث يجب وبحسم ألا يُمكّن للعناصر الإرهابية من هذه الجماعة من أى عمل قيادى فى أى مفصل من مفاصل الدولة القيادية أو الحيوية، لأن قلوبهم السوداء قد انطوت على الفتنة والإقصاء، والفساد والإفساد، وكره المجتمع، والعمل على تعطيل مسيرته، والشعور بالتميز عليه، إذ يترسخ في أذهانهم ظلمًا وزورًا أنهم جماعة الله المختارة، مما يستدعي أقصى درجات اليقظة والحذر من هذه الجماعة الإرهابية وعناصرها الشريرة وحلفائها المغرضين. أكد الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، أن القادرون على تلقى الرصاص فى صدورهم هم أبطالنا ممن تربوا فى مدرسة الوطنية، إنهم أبناء القوات المسلحة المصرية وزملاؤهم من رجال الشرطة البواسل. وقال الوزير فى بيان صحفى: لقد شد انتباهى وبقوة ما تابعته فى الندوة التثقيفية الرابعة والعشرين لقواتنا المسلحة الباسلة تحت عنوان : “مجابهة الإرهاب، إرادة أمة"، التى أقيمت بمسرح الجلاء يوم الخميس الماضى وما شاهدناه من بطولة الرائد كريم أحمد بدر وزميله الشهيد محمد طه عبده وزملائهم في معركة كمائن الرفاعى بالشيخ زويد بشمال سيناء في مواقف شجاعة تعمق الانتماء للوطن، وتثير فى نفس كل وطنى حر معانى إباء وبسالة لا تنسى." وأكد الوزير: أن عناصر الإخوان خطر داهم، أينما حلوا لا يأتون بخير، وأن وصف ذي الوجهين كأنما لم يكن إلا لهم، وإن أخطأهم فلن يجد شرًا منهم، وأن هذه الجماعة لا تؤمن بوطن ولا بدولة وطنية، وأنهم متى حلوا دارًا أو بلدة أو مؤسسة بذلوا أقصى ما في وسعهم لأخونة أكبر قدر ممكن من أبنائها ورجالها والعناصر التي يتوقع أن تكون نافذة فيها يومًا ما ، ذلك أنهم ينتهجون منهج الاستعمار الذى رباهم على زرع ذيول واتباع عناصر لهم فى كل مكان يحلون فيه. وشدد الوزير، على أن جماعة الإخوان عبر تاريخها الدموى شكّلت حاضنة كبرى لكل الجماعات والأفكار المتطرفة، وهى على استعداد للتحالف حتى مع الشيطان لتحقيق مآربها، حيث يجب وبحسم ألا يُمكّن للعناصر الإرهابية من هذه الجماعة من أى عمل قيادى فى أى مفصل من مفاصل الدولة القيادية أو الحيوية، لأن قلوبهم السوداء قد انطوت على الفتنة والإقصاء، والفساد والإفساد، وكره المجتمع، والعمل على تعطيل مسيرته، والشعور بالتميز عليه، إذ يترسخ في أذهانهم ظلمًا وزورًا أنهم جماعة الله المختارة، مما يستدعي أقصى درجات اليقظة والحذر من هذه الجماعة الإرهابية وعناصرها الشريرة وحلفائها المغرضين.
