لجان الفتوى ب"البحوث الإسلامية" تجيب على 325 ألف فتوى خلال عام 2016

كشف التقرير الإحصائي لمجمع البحوث الإسلامية لعام 2016؛ عن استقبال نحو (325048) فتوى والإجابة عليها عبر لجان الفتوى التابعة للمجمع بالجامع الأزهر كلجنة رئيسية واللجان الفرعية بمناطق الوعظ على مستوى الجمهورية.
وقال د. محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية إن بلوغ الفتاوى هذا الرقم خلال عام 2016؛ يأتي تزامناً مع التوسع في افتتاح فروع جديدة للجان الفتوى في مدن الجمهورية لتلبية احتياجات الناس في هذا الإطار، وضمن خطة الأزهر لمواجهة فوضى الفتاوى الصادرة من بعض أصحاب التيارات المنحرفة والمضللة، والرد على الشبهات المثارة وتصحيح المفاهيم المغلوطة.
أضاف الأمين العام أن الفتاوى التي تم استقبالها والإجابة عليها من خلال لجان الفتوى؛ تباينت موضوعاتها بين عبادات ومعاملات وأحوال شخصية، وتصدرت فيها الأحوال الشخصية أكثر الأسئلة الواردة وخاصة المتعلقة منها بالطلاق.
وأوضح عفيفي أن المجمع استقبل عبر موقعه الإلكتروني أسئلة من جميع أنحاء العالم بلغت 20000 في أقل من عام ونصف منذ إنشاء هذه الخدمة على الموقع الرسمي؛ وتمت الإجابة عليها بشكل سريع وواضح، تم فيه مراعاة الزمان والمكان والعُرف والأشخاص؛ حيث تراعي لجان الفتوى في أجوبتها حال السائل ومكانه ومآل تلك الفتوى على الواقع الشخصي والمجتمعي.
كشف التقرير الإحصائي لمجمع البحوث الإسلامية لعام 2016؛ عن استقبال نحو (325048) فتوى والإجابة عليها عبر لجان الفتوى التابعة للمجمع بالجامع الأزهر كلجنة رئيسية واللجان الفرعية بمناطق الوعظ على مستوى الجمهورية.
وقال د. محيي الدين عفيفي الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية إن بلوغ الفتاوى هذا الرقم خلال عام 2016؛ يأتي تزامناً مع التوسع في افتتاح فروع جديدة للجان الفتوى في مدن الجمهورية لتلبية احتياجات الناس في هذا الإطار، وضمن خطة الأزهر لمواجهة فوضى الفتاوى الصادرة من بعض أصحاب التيارات المنحرفة والمضللة، والرد على الشبهات المثارة وتصحيح المفاهيم المغلوطة.
أضاف الأمين العام أن الفتاوى التي تم استقبالها والإجابة عليها من خلال لجان الفتوى؛ تباينت موضوعاتها بين عبادات ومعاملات وأحوال شخصية، وتصدرت فيها الأحوال الشخصية أكثر الأسئلة الواردة وخاصة المتعلقة منها بالطلاق.
وأوضح عفيفي أن المجمع استقبل عبر موقعه الإلكتروني أسئلة من جميع أنحاء العالم بلغت 20000 في أقل من عام ونصف منذ إنشاء هذه الخدمة على الموقع الرسمي؛ وتمت الإجابة عليها بشكل سريع وواضح، تم فيه مراعاة الزمان والمكان والعُرف والأشخاص؛ حيث تراعي لجان الفتوى في أجوبتها حال السائل ومكانه ومآل تلك الفتوى على الواقع الشخصي والمجتمعي.