حلت روايتا الكاتبين اللبنانيين شريف مجدلاني «فيلا النساء» (دار سوي) وعبده وازن «قلب مفتوح» (دار لوريان دي ليفر وأكت سود، ترجمة مادونا أيوب) في اللائحة القصيرة لجائزة الرواية العربية بالفرنسية التي تمنحها مؤسسة جان لوك لا غاردير ومعهد العالم العربي. والجائزة هذه تمنح لرواية صاحبها عربي كتبها بالفرنسية او لرواية عربية ترجمت الى الفرنسية. وضمت اللائحة القصيرة سبع روايات هي، اضافة الى الروايتين اللبنانيتين: «حجارة في جيبي» للروائية الجزائرية كوثر عضيمي (دار سوي)، «مشتتون» للروائية العراقية انعام كجه جي (دار غاليمار، «طشاري» بالأصل العربي، ترجمة فرنسوا زبال)، «طبل الدموع» للروائي الموريتاني بيروك (دار اليزار)، «بست سيلر» للروائي المغربي رضا دليل (دار الفنك المغربية الفرنكوفونية)، «جسد أمي» للروائية التونسية فوزية زواري (دار جويل لوسفيلد). تعلن الرواية الفائزة في احتفال يُقام في معهد العالم العربي في 12 تشرين الأول اكتوبر ويسلم صاحبها أو صاحتبها مبلغ عشرة آلاف يورو ودرع تكريمية. اما لجنة التحكيم فتضم روائيين ونقاداً فرنسيين وعرباً فرنكوفونيين ويرأسها الكاتب الفرنسي المعروف بيار لوروا. حلت روايتا الكاتبين اللبنانيين شريف مجدلاني «فيلا النساء» (دار سوي) وعبده وازن «قلب مفتوح» (دار لوريان دي ليفر وأكت سود، ترجمة مادونا أيوب) في اللائحة القصيرة لجائزة الرواية العربية بالفرنسية التي تمنحها مؤسسة جان لوك لا غاردير ومعهد العالم العربي. والجائزة هذه تمنح لرواية صاحبها عربي كتبها بالفرنسية او لرواية عربية ترجمت الى الفرنسية. وضمت اللائحة القصيرة سبع روايات هي، اضافة الى الروايتين اللبنانيتين: «حجارة في جيبي» للروائية الجزائرية كوثر عضيمي (دار سوي)، «مشتتون» للروائية العراقية انعام كجه جي (دار غاليمار، «طشاري» بالأصل العربي، ترجمة فرنسوا زبال)، «طبل الدموع» للروائي الموريتاني بيروك (دار اليزار)، «بست سيلر» للروائي المغربي رضا دليل (دار الفنك المغربية الفرنكوفونية)، «جسد أمي» للروائية التونسية فوزية زواري (دار جويل لوسفيلد). تعلن الرواية الفائزة في احتفال يُقام في معهد العالم العربي في 12 تشرين الأول اكتوبر ويسلم صاحبها أو صاحتبها مبلغ عشرة آلاف يورو ودرع تكريمية. اما لجنة التحكيم فتضم روائيين ونقاداً فرنسيين وعرباً فرنكوفونيين ويرأسها الكاتب الفرنسي المعروف بيار لوروا.