تحت رعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب ، شيخ الأزهر الشريف، ينظم الرواق الأزهري مجموعة من الأنشطة والفعاليات بالجامع الأزهر التي تهدف إلى نشر الفكر الوسطي المعتدل بين الطلاب الوافدين ليكونوا خير سفراء للأزهر في بلادهم . وقال د. محمد مهنا ، المشرف على الأروقة الأزهرية وعضو المكتب الفني لشيخ الأزهر ، أن هناك تعاونا مستمرا ومثمرا بين مدن البعوث الإسلامية والرواق الأزهري بدءا من تنفيذ مجموعة برامج "رواد المنهج الأزهري" للطلاب الوافدين وإمداد مدن البعوث بسبعة أئمة من القراء المجازين بالقراءات القرآنية لإقراء الوافدين القرآن الكريم، كل على حسب قراءته. يذكر أنه تم وضع مجموعة مسابقات بعنوان "رحلة وافد في رحاب الأزهر" و "مسابقة الإمام للإبداع والثقافة" من المقرر إطلاقها خلال الفترة المقبلة ، حيث سيتم وضع معايير محكمة لاختيار أفضل المحكمين وأفضل المتميزين ..على أن يتم رصد جوائز قيمة لهذه المسابقات تشجيعا للطلاب واكتشاف مواهبهم المكنونة وإبداعاتهم الفكرية والثقافية والأدبية كالخطابة والشعر والأصوات الحسنة. وتشهد مدينة البعوث الإسلامية حراكاً فكرياً وثقافياً لإعداد الطلاب الوافدين من جميع أنحاء العالم ليكونوا سفراء للوسطية والسلام يحملون المنهج الأزهري الوسطي المعتدل ويعملون على نشره في بلادهم . تحت رعاية الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب ، شيخ الأزهر الشريف، ينظم الرواق الأزهري مجموعة من الأنشطة والفعاليات بالجامع الأزهر التي تهدف إلى نشر الفكر الوسطي المعتدل بين الطلاب الوافدين ليكونوا خير سفراء للأزهر في بلادهم . وقال د. محمد مهنا ، المشرف على الأروقة الأزهرية وعضو المكتب الفني لشيخ الأزهر ، أن هناك تعاونا مستمرا ومثمرا بين مدن البعوث الإسلامية والرواق الأزهري بدءا من تنفيذ مجموعة برامج "رواد المنهج الأزهري" للطلاب الوافدين وإمداد مدن البعوث بسبعة أئمة من القراء المجازين بالقراءات القرآنية لإقراء الوافدين القرآن الكريم، كل على حسب قراءته. يذكر أنه تم وضع مجموعة مسابقات بعنوان "رحلة وافد في رحاب الأزهر" و "مسابقة الإمام للإبداع والثقافة" من المقرر إطلاقها خلال الفترة المقبلة ، حيث سيتم وضع معايير محكمة لاختيار أفضل المحكمين وأفضل المتميزين ..على أن يتم رصد جوائز قيمة لهذه المسابقات تشجيعا للطلاب واكتشاف مواهبهم المكنونة وإبداعاتهم الفكرية والثقافية والأدبية كالخطابة والشعر والأصوات الحسنة. وتشهد مدينة البعوث الإسلامية حراكاً فكرياً وثقافياً لإعداد الطلاب الوافدين من جميع أنحاء العالم ليكونوا سفراء للوسطية والسلام يحملون المنهج الأزهري الوسطي المعتدل ويعملون على نشره في بلادهم .