100 مهاجر ينجحون بالتسلل من الغرب إلى إسبانيا

أعلن مصدر رسمي إسباني أن أكثر من 100 مهاجر "غير شرعي" نجحوا اليوم السبت، في التسلل إلى "جيب" سبتة الإسباني، من الأراضي المغربية.
وقالت السلطات الإسبانية في بيان رسمي "مستفيدين من الأحوال المناخية الجيدة تمكن 119 مهاجراً من الرجال قدموا من بلدان ما وراء الصحراء، من دخول سبتة عبر رصيف بنزو، في شمال سبتة".
وأضاف المصدر نفسه أن "الدرك المغربي منع نحو 100 آخرين من دخول إسبانيا".
وكان متحدث إسباني قال في وقت سابق إن المهاجرين "استفادوا من مد بحري منخفض للالتفاف حول الرصيف" نحو الساعة (8 بتوقيت غرينيتش).
وأكد البيان الإسباني أن "6 مهاجرين كانوا يعانون من جروح ورضوض نقلوا إلى المستشفى وحالتهم لا تدعو إلى القلق".
وكان نحو 185 مهاجراً تمكنوا في ال25 من ديمسبر (كانون الأول) الماضي، من الوصول إلى سبتة عبر الالتفاف وراء هذا الرصيف. وفي اليوم نفسه أيضاً منعت السلطات المغربية 104 آخرين من العبور سباحة، وانتشلت جثتين من المياه.
ويقع "جيبا" سبتة ومليلية الإسبانيان، داخل الأراضي المغربية جغرافياً، وتمثل أراضيهما الحدود البرية الوحيدة بين الاتحاد الأوروبي وأفريقيا.
ويحاول معظم المهاجرين الراغبين في دخول هذين "الجيبين" القيام بذلك عبر تسلق العوائق والأسلاك الشائكة التي تحيط بهما.
أعلن مصدر رسمي إسباني أن أكثر من 100 مهاجر "غير شرعي" نجحوا اليوم السبت، في التسلل إلى "جيب" سبتة الإسباني، من الأراضي المغربية.
وقالت السلطات الإسبانية في بيان رسمي "مستفيدين من الأحوال المناخية الجيدة تمكن 119 مهاجراً من الرجال قدموا من بلدان ما وراء الصحراء، من دخول سبتة عبر رصيف بنزو، في شمال سبتة".
وأضاف المصدر نفسه أن "الدرك المغربي منع نحو 100 آخرين من دخول إسبانيا".
وكان متحدث إسباني قال في وقت سابق إن المهاجرين "استفادوا من مد بحري منخفض للالتفاف حول الرصيف" نحو الساعة (8 بتوقيت غرينيتش).
وأكد البيان الإسباني أن "6 مهاجرين كانوا يعانون من جروح ورضوض نقلوا إلى المستشفى وحالتهم لا تدعو إلى القلق".
وكان نحو 185 مهاجراً تمكنوا في ال25 من ديمسبر (كانون الأول) الماضي، من الوصول إلى سبتة عبر الالتفاف وراء هذا الرصيف. وفي اليوم نفسه أيضاً منعت السلطات المغربية 104 آخرين من العبور سباحة، وانتشلت جثتين من المياه.
ويقع "جيبا" سبتة ومليلية الإسبانيان، داخل الأراضي المغربية جغرافياً، وتمثل أراضيهما الحدود البرية الوحيدة بين الاتحاد الأوروبي وأفريقيا.
ويحاول معظم المهاجرين الراغبين في دخول هذين "الجيبين" القيام بذلك عبر تسلق العوائق والأسلاك الشائكة التي تحيط بهما.