تعاملت النمسا بهدوء، بعد استدعاء اليونان لسفيرتها في فيينا، وطالبت الدولة الواقعة في جنوب أوروبا بالاضطلاع بدورها للحد من موجة الهجرة. وكانت اليونان استدعت سفيرتها لدى فيينا إلى أثينا للتشاور، وسط مخاوف يونانية من أن السياسات الحدودية الصارمة الجديدة في النمسا ودول البلقان، ستتسبب في احتباس اللاجئين والمهاجرين داخل اليونان. وقالت وزارة الخارجية النمساوية في بيان مكتوب: "يمكن للنمسا أن تتفهم العصبية في اليونان، نظراً لتزايد الضغوط على اليونان للمساهمة في الحد من تدفق اللاجئين". وأضافت الوزارة في بيانها إنه "يمكن للسفيرة اليونانية الاستفادة من هذه الفرصة من رحلتها بإبلاغ حكومتها بالتحديات التي تواجهها كبرى الدول المضيفة للاجئين مثل النمسا". تعاملت النمسا بهدوء، بعد استدعاء اليونان لسفيرتها في فيينا، وطالبت الدولة الواقعة في جنوب أوروبا بالاضطلاع بدورها للحد من موجة الهجرة. وكانت اليونان استدعت سفيرتها لدى فيينا إلى أثينا للتشاور، وسط مخاوف يونانية من أن السياسات الحدودية الصارمة الجديدة في النمسا ودول البلقان، ستتسبب في احتباس اللاجئين والمهاجرين داخل اليونان. وقالت وزارة الخارجية النمساوية في بيان مكتوب: "يمكن للنمسا أن تتفهم العصبية في اليونان، نظراً لتزايد الضغوط على اليونان للمساهمة في الحد من تدفق اللاجئين". وأضافت الوزارة في بيانها إنه "يمكن للسفيرة اليونانية الاستفادة من هذه الفرصة من رحلتها بإبلاغ حكومتها بالتحديات التي تواجهها كبرى الدول المضيفة للاجئين مثل النمسا".