انطلقت حملة لمجموعة من شباب ال"فيس بوك"، تدعو اللاعب محمد أبو تريكة نجم منتخب مصر والنادى الأهلى، للترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة فى سبتمبر 2011، حيث أطلق الشباب صفحة بعنوان "الحملة الجريئة لترشيح أبوتريكة رئيساً لمصر"؛ مستغلين شعبية اللاعب فى مصر والوطن العربى، وقال شباب ال"فيس": إن مصر ستتغير 180 درجة، وستُرد لها ريادتها فى الوطن العربى حال تولى أبوتريكة رئاستها، من خلال مواقفه الرجولية، مثلما فعل عام 2008، وأعلن تأييده وتعاطفه مع غزة، ونزوله إلى ميدان التحرير وتأييده ل"ثورة 25 يناير".. فيما برر الشباب مطالبتهم بترشيح أبو تريكة للرئاسة، بأنه ليس من متطلبات السلطة الحنكة السياسية، وإلا لما كان للفنان رونالد ريجان أن يصبح رئيساً للولايات المتحدةالأمريكية، وما كان أرنولد شوارزنيجر ليكون حاكماً لولاية كاليفورنيا، وهى الأعلى تعدادا، والأقوى اقتصاديا بين باقى الولايات.