شارك 44 فنانًا عربيًّا في معرض فاستيراس الدولي الأول للفنون، في الفترة من 17 إلى 23 أكتوبر 2020. وتم تنظيم المعرض ليكون تجربة جديده للتخلي عن النموذج التقليدي للمعارض؛ حيث تتحول المدينة إلي صالات عرض فنية يتجول فيها الزائرون من معرض الى آخر بكل أنحاء وساحات المدينة، بالإضافة إلى إقامة عدد من ورش العمل للفنانين من مختلف أنحاء العالم لعرض أعمالهم الفنية وتقديمها إلى السوق الدولية. وشارك في التنظيم خمس منظمات عربيات هن غادة زكي، شيرين بدر، دينا طريف، شيرين الخليلي من مصر و زكية زادة من البحرين. وتقول غادة زكي إن فكرة إقامة المعرض جاءت على أثر انتشار وباء كورونا، كنتيجة لتوقف الأنشطة والفعاليات الفنية بمعظم دول العالم، مع عدم الغلق التام في السويد ما أتاح لها الفرصة لعرض الأمر على مجموعة من المنظمين الدوليين بمختلف دول العالم ودعوتهم للمشاركة في تنظيم هذا الحدث، بحسب الاهرام. فيما أعربت شيرين بدر، مؤسسة مشروع يوروآرب أرتوداي الثقافي، عن سعادتها بالمشاركة في تنظيم هذا الحدث، لافتة إلى أنها تهدف من خلاله إلى فتح سوق جديدة لتسويق الأعمال العربية بعد ما مر به سوق الفن من فترة كساد بسبب كوفيد 19، مع تعزيز التفاعل الثقافي بين الشعوب العربية والأوروبية والتعريف بالمساحات المشتركة بين مثقفي هذه الشعوب، و تنشيط التواصل الإعلامي. شارك 44 فنانًا عربيًّا في معرض فاستيراس الدولي الأول للفنون، في الفترة من 17 إلى 23 أكتوبر 2020. وتم تنظيم المعرض ليكون تجربة جديده للتخلي عن النموذج التقليدي للمعارض؛ حيث تتحول المدينة إلي صالات عرض فنية يتجول فيها الزائرون من معرض الى آخر بكل أنحاء وساحات المدينة، بالإضافة إلى إقامة عدد من ورش العمل للفنانين من مختلف أنحاء العالم لعرض أعمالهم الفنية وتقديمها إلى السوق الدولية. وشارك في التنظيم خمس منظمات عربيات هن غادة زكي، شيرين بدر، دينا طريف، شيرين الخليلي من مصر و زكية زادة من البحرين. وتقول غادة زكي إن فكرة إقامة المعرض جاءت على أثر انتشار وباء كورونا، كنتيجة لتوقف الأنشطة والفعاليات الفنية بمعظم دول العالم، مع عدم الغلق التام في السويد ما أتاح لها الفرصة لعرض الأمر على مجموعة من المنظمين الدوليين بمختلف دول العالم ودعوتهم للمشاركة في تنظيم هذا الحدث، بحسب الاهرام. فيما أعربت شيرين بدر، مؤسسة مشروع يوروآرب أرتوداي الثقافي، عن سعادتها بالمشاركة في تنظيم هذا الحدث، لافتة إلى أنها تهدف من خلاله إلى فتح سوق جديدة لتسويق الأعمال العربية بعد ما مر به سوق الفن من فترة كساد بسبب كوفيد 19، مع تعزيز التفاعل الثقافي بين الشعوب العربية والأوروبية والتعريف بالمساحات المشتركة بين مثقفي هذه الشعوب، و تنشيط التواصل الإعلامي.