اجتمع سامح شكري، وزير الخارجية، صباح اليوم الخميس، مع فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأممالمتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" وذلك على هامش زيارته الحالية إلى عمان. وأكد شكري ضرورة الاستمرار في بذل الجهود الدولية لضمان استدامة خدمات وكالة الأممالمتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) الحيوية في مناطق عملياتها, خاصة في مجالات التعليم والصحة والإغاثة، مشيدًا بالدور الإنساني الهام الذي تضطلع به الوكالة لتخفيف معاناة اللاجئين الفلسطينيين, مؤكدًا على دعم مصر للوكالة. ومن جانبه، عبر المفوض العام للأونروا عن تقديره لدور مصر الداعم للوكالة, فضلًا عن جهودها المستمرة تجاه القضية الفلسطينية وإرساء السلام في الشرق الأوسط. يُشار إلى أن وزير الخارجية توجه بالأمس إلى العاصمة الأردنية، حيث سيشارك في الاجتماع المُقرر عقده في وقت لاحق اليوم بين وزراء خارجية كل من مصر والأردن وألمانيا وفرنسا، لبحث آخر المُستجدات ذات الصلة بتطورات القضية. ومن المقرر أن يركز الاجتماع على تبادل وجهات النظر حول الوضع الراهن لعملية السلام في الشرق الأوسط وتبعاته، وسبل الدفع قدمًا باستئناف تلك العملية ودعم التوصل إلى تسوية سياسية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس مبدأ حل الدولتين. اجتمع سامح شكري، وزير الخارجية، صباح اليوم الخميس، مع فيليب لازاريني المفوض العام لوكالة الأممالمتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" وذلك على هامش زيارته الحالية إلى عمان. وأكد شكري ضرورة الاستمرار في بذل الجهود الدولية لضمان استدامة خدمات وكالة الأممالمتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) الحيوية في مناطق عملياتها, خاصة في مجالات التعليم والصحة والإغاثة، مشيدًا بالدور الإنساني الهام الذي تضطلع به الوكالة لتخفيف معاناة اللاجئين الفلسطينيين, مؤكدًا على دعم مصر للوكالة. ومن جانبه، عبر المفوض العام للأونروا عن تقديره لدور مصر الداعم للوكالة, فضلًا عن جهودها المستمرة تجاه القضية الفلسطينية وإرساء السلام في الشرق الأوسط. يُشار إلى أن وزير الخارجية توجه بالأمس إلى العاصمة الأردنية، حيث سيشارك في الاجتماع المُقرر عقده في وقت لاحق اليوم بين وزراء خارجية كل من مصر والأردن وألمانيا وفرنسا، لبحث آخر المُستجدات ذات الصلة بتطورات القضية. ومن المقرر أن يركز الاجتماع على تبادل وجهات النظر حول الوضع الراهن لعملية السلام في الشرق الأوسط وتبعاته، وسبل الدفع قدمًا باستئناف تلك العملية ودعم التوصل إلى تسوية سياسية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس مبدأ حل الدولتين.