يتابع الأزهر الشريف وإمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بحزن شديد ما أسفر عنه انفجار بيروت الذي وقع بشكل مروع أفزع العالم، وأسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف في مشهد تنفطر له القلوب. وإزاء هذه الكارثة الإنسانية؛ أعرب الأزهر الشريف عن تضامنه الكامل مع لبنان، مناشدًا كل الدول العربية والإسلامية ودول العالم أجمع إلى التضامن وتقديم يد العون والمساعدة العاجلة إلى لبنان لتجاوز هذه المحنة وتداعياتها القاسية، وداعيًا كل اللبنانيين إلى التكاتف والتلاحم لتجاوز هذه المرحلة الحرجة. هذا وأعرب الأزهر الشريف عن خالص التعازي وصادق المواساة إلى أسر ضحايا هذا الانفجار، سائلًا الله -عز وجل- أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، وينعم على لبنان بالأمن والاستقرار والرخاء. وكان رئيس الحكومة اللبناني حسان دياب أعلن أن 2750 طنًّا من مادة نيترات الأمونيوم، كانت موجودة في مستودع في مرفأ بيروت، تسببت بالانفجار الضخم الذي أسفر عن سقوط أكثر من 73 قتيلاً، و3700 جريح على الأقل. يتابع الأزهر الشريف وإمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بحزن شديد ما أسفر عنه انفجار بيروت الذي وقع بشكل مروع أفزع العالم، وأسفر عن مقتل العشرات وإصابة الآلاف في مشهد تنفطر له القلوب. وإزاء هذه الكارثة الإنسانية؛ أعرب الأزهر الشريف عن تضامنه الكامل مع لبنان، مناشدًا كل الدول العربية والإسلامية ودول العالم أجمع إلى التضامن وتقديم يد العون والمساعدة العاجلة إلى لبنان لتجاوز هذه المحنة وتداعياتها القاسية، وداعيًا كل اللبنانيين إلى التكاتف والتلاحم لتجاوز هذه المرحلة الحرجة. هذا وأعرب الأزهر الشريف عن خالص التعازي وصادق المواساة إلى أسر ضحايا هذا الانفجار، سائلًا الله -عز وجل- أن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، وينعم على لبنان بالأمن والاستقرار والرخاء. وكان رئيس الحكومة اللبناني حسان دياب أعلن أن 2750 طنًّا من مادة نيترات الأمونيوم، كانت موجودة في مستودع في مرفأ بيروت، تسببت بالانفجار الضخم الذي أسفر عن سقوط أكثر من 73 قتيلاً، و3700 جريح على الأقل.