جاوز عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم 10 ملايين وأكثر من 82 ألف حالة، في حين تخطى عدد الوفيات النصف مليون، وذلك منذ ظهور الفيروس في الصين لأول مرة في ديسمبر الماضي. ولا تزال الولاياتالمتحدة تتصدر دول العالم من حيث الإصابات والوفيات بفيروس كورونا، حيث بلغ عدد المصابين فيها مليونين وأكثر من نصف المليون نسمة، في وقت تجاوز عدد الوفيات 128 ألف شخص. وتأتي في المرتبة الثانية البرازيل بمليون وأكثر من 300 ألف مصاب، وما يزيد عن 57 ألف وفاة، في حين تحتل روسيا المرتبة الثالثة عالميًّا بأكثر من 627 ألف إصابة، تليها الهند بأكثر من نصف مليون إصابة. وبلغت الإصابات في أمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأوروبا مجتمعة نحو 75 بالمئة من إجمالي المصابين في العالم، وذلك بنسب متساوية تقريبًا بين المناطق الثلاث، بينما تسجل آسيا والشرق الأوسط زهاء 11 و9 في المئة على الترتيب، بحسب رويترز. ويأتي ذلك في الوقت الذي بدأت العديد من الدول المتضررة بشدة من فيروس كورونا تخفيف إجراءات العزل، وتنفيذ تعديلات موسعة في نظم العمل والحياة الاجتماعية قد تستمر لعام أو أكثر حتى ظهور لقاح للوباء. وتشهد بعض الدول طفرات جديدة في انتشار العدوى، دفعت السلطات لإعادة فرض قيود العزل العام جزئيًّا في وضع وصفه خبراء بأنه قد يكون نمطا متكررا في الشهور المقبلة وحتى 2021. وكانت أول حالات إصابة بمرض "كوفيد 19" الناجم عن فيروس كورونا، قد أعلنت بمدينة ووهان الصينية في العاشر من يناير، قبل أن تنتشر الإصابات والوفيات في أوروبا ثم الولاياتالمتحدة وبعدها روسيا. ودخل الوباء الآن مرحلة جديدة، إذ تسجل الهندوالبرازيل إصابات تتجاوز 10 آلاف حالة يوميًّا، مما يشكل ضغطًا كبيرًا على القطاع الطبي في هذين البلدين، علمًا أنهما سجلا أكثر من ثلث إجمالي الإصابات الجديدة في الأيام السبعة الماضية. وارتفع العدد الإجمالي للإصابات بمعدل 1 إلى 2 بالمئة يوميًّا في الأيام السبعة الأخيرة، انخفاضًا من أكثر من 10 بالمئة في مارس الماضي. وتمكنت الولاياتالمتحدة، التي سجلت أكبر عدد من الإصابات في العالم، من إبطاء انتشار الفيروس في مايو الماضي، لكنها شهدت تفشيًا جديدًا في الأسابيع الأخيرة، خصوصًا في مناطق ريفية وأماكن أخرى لم يصلها الوباء من قبل. جاوز عدد المصابين بفيروس كورونا في العالم 10 ملايين وأكثر من 82 ألف حالة، في حين تخطى عدد الوفيات النصف مليون، وذلك منذ ظهور الفيروس في الصين لأول مرة في ديسمبر الماضي. ولا تزال الولاياتالمتحدة تتصدر دول العالم من حيث الإصابات والوفيات بفيروس كورونا، حيث بلغ عدد المصابين فيها مليونين وأكثر من نصف المليون نسمة، في وقت تجاوز عدد الوفيات 128 ألف شخص. وتأتي في المرتبة الثانية البرازيل بمليون وأكثر من 300 ألف مصاب، وما يزيد عن 57 ألف وفاة، في حين تحتل روسيا المرتبة الثالثة عالميًّا بأكثر من 627 ألف إصابة، تليها الهند بأكثر من نصف مليون إصابة. وبلغت الإصابات في أمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية وأوروبا مجتمعة نحو 75 بالمئة من إجمالي المصابين في العالم، وذلك بنسب متساوية تقريبًا بين المناطق الثلاث، بينما تسجل آسيا والشرق الأوسط زهاء 11 و9 في المئة على الترتيب، بحسب رويترز. ويأتي ذلك في الوقت الذي بدأت العديد من الدول المتضررة بشدة من فيروس كورونا تخفيف إجراءات العزل، وتنفيذ تعديلات موسعة في نظم العمل والحياة الاجتماعية قد تستمر لعام أو أكثر حتى ظهور لقاح للوباء. وتشهد بعض الدول طفرات جديدة في انتشار العدوى، دفعت السلطات لإعادة فرض قيود العزل العام جزئيًّا في وضع وصفه خبراء بأنه قد يكون نمطا متكررا في الشهور المقبلة وحتى 2021. وكانت أول حالات إصابة بمرض "كوفيد 19" الناجم عن فيروس كورونا، قد أعلنت بمدينة ووهان الصينية في العاشر من يناير، قبل أن تنتشر الإصابات والوفيات في أوروبا ثم الولاياتالمتحدة وبعدها روسيا. ودخل الوباء الآن مرحلة جديدة، إذ تسجل الهندوالبرازيل إصابات تتجاوز 10 آلاف حالة يوميًّا، مما يشكل ضغطًا كبيرًا على القطاع الطبي في هذين البلدين، علمًا أنهما سجلا أكثر من ثلث إجمالي الإصابات الجديدة في الأيام السبعة الماضية. وارتفع العدد الإجمالي للإصابات بمعدل 1 إلى 2 بالمئة يوميًّا في الأيام السبعة الأخيرة، انخفاضًا من أكثر من 10 بالمئة في مارس الماضي. وتمكنت الولاياتالمتحدة، التي سجلت أكبر عدد من الإصابات في العالم، من إبطاء انتشار الفيروس في مايو الماضي، لكنها شهدت تفشيًا جديدًا في الأسابيع الأخيرة، خصوصًا في مناطق ريفية وأماكن أخرى لم يصلها الوباء من قبل.