أعلنت السلطات الموريتانية خلو البلاد من فيروس كورونا المستجد بعد تعافي الحالات المصابة، حيث تعافت آخر مصابة وهي طالبة قادمة من فرنسا اكتشفت إصابتها بعد أسابيع من الحجر الاحترازي، ومن المقرر أن تظل في الحجر الصحي 14 يومًا، حسبما أفادت وكالة الأنباء الموريتانية مساء أمس. وسجلت موريتانيا أول إصابة بفيروس كورونا في الثالث عشر من مارس الماضي، وتعود لموظف يحمل الجنسية الأسترالية ظهرت عليه أعراض المرض وتم التحقق من إصابته بعد أيام من عودته من سفر خارجي. واتخذت اللجنة الوزارية العليا المكلفة بمكافحة كورونا في موريتانيا اتخذت جملة من الإجراءات الاحترازية من بينها تعليق الدراسة وإغلاق الحدود الجوية والبرية وإخضاع جميع العائدين من الخارج للحجر الصحي إضافة إلى وقف الحركة بين الولايات. وبعد مرور عشرة أيام خالية من أي إصابة جديدة بدأت الحكومة خطة للتخفيف من الإجراءات الاحترازية التي كانت قد بدأت تطبيقها مع ظهور الفيروس في البلاد، وأعلنت السلطات عن رفع الحظر عن عدد من المحال التجارية والورشات. أعلنت السلطات الموريتانية خلو البلاد من فيروس كورونا المستجد بعد تعافي الحالات المصابة، حيث تعافت آخر مصابة وهي طالبة قادمة من فرنسا اكتشفت إصابتها بعد أسابيع من الحجر الاحترازي، ومن المقرر أن تظل في الحجر الصحي 14 يومًا، حسبما أفادت وكالة الأنباء الموريتانية مساء أمس. وسجلت موريتانيا أول إصابة بفيروس كورونا في الثالث عشر من مارس الماضي، وتعود لموظف يحمل الجنسية الأسترالية ظهرت عليه أعراض المرض وتم التحقق من إصابته بعد أيام من عودته من سفر خارجي. واتخذت اللجنة الوزارية العليا المكلفة بمكافحة كورونا في موريتانيا اتخذت جملة من الإجراءات الاحترازية من بينها تعليق الدراسة وإغلاق الحدود الجوية والبرية وإخضاع جميع العائدين من الخارج للحجر الصحي إضافة إلى وقف الحركة بين الولايات. وبعد مرور عشرة أيام خالية من أي إصابة جديدة بدأت الحكومة خطة للتخفيف من الإجراءات الاحترازية التي كانت قد بدأت تطبيقها مع ظهور الفيروس في البلاد، وأعلنت السلطات عن رفع الحظر عن عدد من المحال التجارية والورشات.