حصد فيلم "ماذا بقي مني" للمخرجة الأردنية نسرين الصبيحي، جائزة أفضل قصة في مهرجان بمهرجان فيوجين- شمال أوروبا للأفلام في العاصمة البريطانية لندن، بمشاركة 180 فيلمًا لمخرجين من 50 جنسية مختلفة. ويدور الفيلم الوثائقي حول ضحايا الألغام والقذائف في مدينة تعز اليمنية، وتوثيق الانتهاكات الحوثية بزرع الألغام، في الأماكن العامة. وأوضحت المخرجة أن فيلم "ماذا بقي مني" مرشح من إدارة المهرجان للحصول على ثلاث جوائز، وهي أفضل قصة وأفضل مونتاج وأفضل علم وتعلم، كما جرى ترشيح الفيلم الآخر "عاصم" لعدة جوائز. وأضافت أن الفيلم يركز على ضحايا الألغام والقذائف في تعز، والجميع يعلم أن من يزرع تلك الألغام هم الحوثيون، وأشارت إلى أنها أنها وثقت بنفسها عملية زرع الألغام في المدارس والمستشفيات والأماكن السكنية، لافتة إلى أن "بعض المدارس حولها الحوثيون إلى ثكنات عسكرية". يُشار إلى أن الصبيحي شاركت العام الماضي في مهرجان غرب أوروبا للأفلام في بروكسل، بفيلم "عاصم" الوثائقي، والذي يتناول الأوضاع الإنسانية الصعبة في اليمن، وقد حصل على عدة جوائز. حصد فيلم "ماذا بقي مني" للمخرجة الأردنية نسرين الصبيحي، جائزة أفضل قصة في مهرجان بمهرجان فيوجين- شمال أوروبا للأفلام في العاصمة البريطانية لندن، بمشاركة 180 فيلمًا لمخرجين من 50 جنسية مختلفة. ويدور الفيلم الوثائقي حول ضحايا الألغام والقذائف في مدينة تعز اليمنية، وتوثيق الانتهاكات الحوثية بزرع الألغام، في الأماكن العامة. وأوضحت المخرجة أن فيلم "ماذا بقي مني" مرشح من إدارة المهرجان للحصول على ثلاث جوائز، وهي أفضل قصة وأفضل مونتاج وأفضل علم وتعلم، كما جرى ترشيح الفيلم الآخر "عاصم" لعدة جوائز. وأضافت أن الفيلم يركز على ضحايا الألغام والقذائف في تعز، والجميع يعلم أن من يزرع تلك الألغام هم الحوثيون، وأشارت إلى أنها أنها وثقت بنفسها عملية زرع الألغام في المدارس والمستشفيات والأماكن السكنية، لافتة إلى أن "بعض المدارس حولها الحوثيون إلى ثكنات عسكرية". يُشار إلى أن الصبيحي شاركت العام الماضي في مهرجان غرب أوروبا للأفلام في بروكسل، بفيلم "عاصم" الوثائقي، والذي يتناول الأوضاع الإنسانية الصعبة في اليمن، وقد حصل على عدة جوائز.