كلف الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، الإدارة المركزية للشئون الهندسية بديوان عام الوزارة بإنشاء الكود المصري لتصميم المساجد، حيث يتم تسجيل المساجد ذات العمارة الفريدة والمتميزة على مستوى الجمهورية، واختيار مجموعة من أكثرها تميزًا وبمساحات مختلفة، وطرازات وتصميمات متنوعة تتناسب وسائر البيئات والمناطق سواء بعواصم المحافظات أم بسائر مدنها وقراها، واعتماد هذه النماذج في جميع العمليات الإنشائية التي تطرحها الوزارة، والتركيز على ما يعرف بالمسجد الجامع الذي يقدم إلى جانب إقامة الشعائر به خدمات مجتمعية لخدمة أهالي المنطقة أو المناطق المحيطة به. وأضاف "جمعة"، في بيان له، أن تلك الخطوة تعيد لمساجد وجهها الحضاري ورسالتها الحضارية مبنى ومعنى، ويضفى على مساجدنا طابعها الخاص المنبثق من حضارتنا العريقة والمعبر عنها وبما بجمع بين الأصالة والمعاصرة، مع الإعداد لمسابقة كبرى في تصميم المساجد على مساحات مختلفة وطرازات متعددة ومتنوعة؛ لتكون جاهزة لبناء المساجد سواء أكان هذا البناء بناء جديدًا أم إحلالًا وتجديدًا، وسواء أكان على نفقة الوزارة أم بالجهود الذاتية، في ظل ما تشهده الدولة المصرية من نقلات حضارية في مختلف المجالات ولا سيما في مجال تشييد المدن الجديدة التي ستكون علامة مميزة في فن العمارة. وتابع: "أن تصميم وإنشاء بعض المساجد التي تعد إضافة حقيقة لفن العمارة الإسلامية وفِي مقدمتها مسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية الجديدة ومسجد الصحابة بمدينة شرم الشيخ بمحافظة جنوبسيناء بإشراف كامل من الهيئة الهندسية للقوات المسلحة الباسلة يعد نقطة ضوء قوية وكبيرة يمكن الإفادة منها والبناء عليها في الخطة الطموح التي نعمل علي تحقيقها في مجال عمارة بيوت الله". كلف الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، الإدارة المركزية للشئون الهندسية بديوان عام الوزارة بإنشاء الكود المصري لتصميم المساجد، حيث يتم تسجيل المساجد ذات العمارة الفريدة والمتميزة على مستوى الجمهورية، واختيار مجموعة من أكثرها تميزًا وبمساحات مختلفة، وطرازات وتصميمات متنوعة تتناسب وسائر البيئات والمناطق سواء بعواصم المحافظات أم بسائر مدنها وقراها، واعتماد هذه النماذج في جميع العمليات الإنشائية التي تطرحها الوزارة، والتركيز على ما يعرف بالمسجد الجامع الذي يقدم إلى جانب إقامة الشعائر به خدمات مجتمعية لخدمة أهالي المنطقة أو المناطق المحيطة به. وأضاف "جمعة"، في بيان له، أن تلك الخطوة تعيد لمساجد وجهها الحضاري ورسالتها الحضارية مبنى ومعنى، ويضفى على مساجدنا طابعها الخاص المنبثق من حضارتنا العريقة والمعبر عنها وبما بجمع بين الأصالة والمعاصرة، مع الإعداد لمسابقة كبرى في تصميم المساجد على مساحات مختلفة وطرازات متعددة ومتنوعة؛ لتكون جاهزة لبناء المساجد سواء أكان هذا البناء بناء جديدًا أم إحلالًا وتجديدًا، وسواء أكان على نفقة الوزارة أم بالجهود الذاتية، في ظل ما تشهده الدولة المصرية من نقلات حضارية في مختلف المجالات ولا سيما في مجال تشييد المدن الجديدة التي ستكون علامة مميزة في فن العمارة. وتابع: "أن تصميم وإنشاء بعض المساجد التي تعد إضافة حقيقة لفن العمارة الإسلامية وفِي مقدمتها مسجد الفتاح العليم بالعاصمة الإدارية الجديدة ومسجد الصحابة بمدينة شرم الشيخ بمحافظة جنوبسيناء بإشراف كامل من الهيئة الهندسية للقوات المسلحة الباسلة يعد نقطة ضوء قوية وكبيرة يمكن الإفادة منها والبناء عليها في الخطة الطموح التي نعمل علي تحقيقها في مجال عمارة بيوت الله".