يعيش العالم الآن أياما من الخوف.. المجهول يتراقص أمام أعين الشعوب.. الدول الغنية باتت تعاني من سكرات الموت الاقتصادي «التضخم» الذي ضرب أوصال أقوى اقتصادات في أوروبا وخارجها .
الشتاء على أبواب القارة العجوز.. والبرد والثلج ستوحش على سكانها بفضل (...)
شريفا من صباه ..صلبا في كل معارك القتال
وجد نفسه فجأة في مواجهة حناجر أًصحاب "النضال"
حواه أتقنوا الرقص على كل الحبال
حتى لو تم إدخال الشعب إلى محرقه الثورة ..
كى يغرقوا هم في الثروه
هم فعلا .. أشباه الرجال
عام مر على رحيل رجل من أشرف وأخلص الرجال (...)
ليس أول تعديل وزارى تشهده مصر ..ولن يكون الأخير ..ومن أبرز مميزات التغييرات في الحكومة ..هو تجديد الدماء وإشاعه حالة من الأمل بين الناس، الذين يحاصرهم صناع اليأس، ويبدوا أنه بات علِما له متخصصون يبرعون في ابتكار أساليب وسائل جديدة، يسعدون فقط بأجواء (...)
لا اعرف هل هذه القصة بها مخالفة لنصوص القانون الجنائى الذى يستوجب سحب أطرافها المجهولين إلى ساحات المحاكم ..لتتلوا عليهم النيابة ما قد تراه جرما في حق مصر .
لكن المؤكد أن هناك ضررا كبيرا لحق ببلادى جراء اهمال بات سمة مجتمعنا ..اهمال اخطر من الإرهاب (...)
قبل عامين سافرت إلى الصين لحضور منتدى إعلامي لدول الحزام والطريق.. وهناك اكتشفت أن تليفوني بات غير صالح إلا لإجراء المكالمات فقط ..فلا وجود ل وسائل التواصل ..الصين صنعت عالمها الموازي..تعلمت من تجارب سقوط وانهيار أوروبا الشرقية. ودرست كيف تفكك (...)
يا لك من شنقيط جملة قالها العسكري عبد البر "الفنان عبد المنعم إبراهيم" في فيلم "إسماعيل ياسين في الأسطول" ساخرا من جعله وعدم فهمه لفصاحته .
قفزت إلى رأسى بينما أتابع شنقيط حقيقى من صبية الجماعة في دولة عربية.
شنقيط هذا ليس هو الإرهابي في تنظيم (...)
كان المشهد مروعا وأصاب الإنسانية بالعار ..عندما نقلت كاميرات المحطات التليفزيونية ..آلاف الأفغان يلاحقون الطائرات على ممرات الإقلاع في مطار كابول، بعد انسحاب مفاجئ وفرار غير منظم ..أشبه بطوفان الخروج.. جعل الولايات المتحدة تسحق بأقدامها كل من تعلق (...)
عندما بدأت مصر في بناء السد العالي.. راهن الأمريكان على فشل المشروع، ليس لأسباب سياسية أو اقتصادية.. لكن الأسباب كما حددها روبرت ميرفى مساعد وزير الخارجية في الخمسينات.. «المصريون كما درسناهم لن يتحملوا الإنفاق الكبير دون عائد سريع .. سوف يختنقون (...)
كثيرا ما أسمع من صديق أو قريب.. الرئيس كان معدي من هنا.. الرئيس كان يقود سيارته على طريق السويس.. الرئيس يتجول بين الناس في مصر القديمة.. السيسي اخترق حواجز خانقة من البناء العشوائي وغير المخطط في منطقة المطرية أو الخصوص والبساتين.
جولات الجمعة.. (...)
ظلت مصر لسنوات طوال في عهد الرئيس الراحل حسني مبارك تنادي في كل الاجتماعات الثنائية والمتعددة الأطراف بتوافق دولي حول تعريف للإرهاب.. في حقبة التسعينات كانت بلادنا تشهد موجهة عنيفة من عصابات الجماعات المتطرفة.. وربما وقتها بعض الدول الكبرى ، لم تدين (...)
ربما لا توجد في الديمقراطيات المستقرة وزارة بهذا الاسم.. والبعض يعتبرها وزارة للدعاية والترويج لحكومة.. والواقع يقول نعم في كثير من بلدان العالم وزارة ضمن التشكيل الحكومي تحمل هذا الاسم.
في مصر مرت علينا تجارب عديدة وربما كان اسمها القديم وزارة (...)
«أنت فين يا جدع إنت»..كانت آخر مكالمة تلقيتها من «العزيز ياسر».. يبدو أنه كان يشعر بالنهاية ويريد أن يودع الأصدقاء..رغم أننا تابعنا مباراة مصر والسودان عبر بث تليفونه في مكتبه قبلها ب 48 ساعة.
لا أعرف كيف أودعه.. ولا أتخيل أن صوته سيغيب، وأن صورته (...)
ربما من أهم جلسات منتدى شباب العالم من وجهة نظرى هي الجلسة التي تدارست أساليب ووسائل اعمار الدول التي شهدت صراعات عدمية منذ عشر سنوات أو يزيد .. " المنطقة دى دفعت ثمن كبير لتدخل الآخرين في شئونها " .. أصحاب التغيير لم يعرفوا أنهم ساروا ببلادهم (...)
التاريخ لا يعيد نفسه دوما، لكن دروسه تضئ لنا طريق المستقبل .. اذا أدركنا واستوعبنا..
شخصان ربما يتشابهان مع الرئيس السيسي في بعض الصفات لكن الشجاعة تجمع بين الرجال الثلاثة..
الأول من وجهة نظري هو بانى أمريكا الحديثة .. وقائد جيوشها المنتصرة في الحرب (...)
أخطر مجرم فى أعين الإنسانية ..هو من يرى نفسه افضل اخلاقا من الآخرين
الجملة السابقة كتبها روائى روسى عظيم تخصص فى تشريح النفس البشرية ..فهو ايضا ينصحنا بإجبار الحياة على الإستجابة لما نريد ..فيقول مكسيم جوركى "أعلم اننى لست عملاقا ..لكنى إنسان شريف (...)
شريفا من صباه ..صلبا في كل معارك القتال
وجد نفسه فجأه في مواجهه حناجر أًصحاب "النضال"
حواه أتقنوا الرقص على كل الحبال
حتى لو تم إدخال الشعب إلى محرقه الثورة ..
كى يغرقوا هم في الثروه
هم فعلا .. أشباه الرجال
رحل عن دنيانا رجل من أشرف وأخلص الرجال (...)
حيرة كبيرة لمن يكتب في هذه الأيام.. الأحداث متسارعة.. كسرعة عوده ولاية قندهار إلى السطح، بعد عشرين عاما من غزو القوى الأعظم في العالم لأفغانستان.. قدم الجيش الأمريكي 23 ألف قتيل وتريليونات الدولارات.. كانت تكفى لتحويل أفغانستان إلى سويسرا أخرى.
بعض (...)
تظل مصر في مرمى نيران المرتزقون من أموال الأشقاء.. وسيبقى الرئيس السيسي يدفع ثمن تقدمه الصفوف لاقتلاع جذور تجار الدين استجابة لأمر الشعب الذى خرج إلى الشوارع في 30 يونيو
قبل أيام ذهلت وأنا أتابع دورة وتدوير تقرير إخباري كتبه صحفي بريطاني في موقع (...)
فارق كبير بين الرأي.. والهري أو الهذيان.
من أصعب أزمات الصحافة بكل أشكالها في مصر، أنها فقدت القواعد الصارمة للمهنة ذاتها.
كثيرا ما تحدثت مع الزملاء في نقابتنا ونبهت إلى ضرورة إعادة تعليم وتعلم الأجيال الجديدة من الصحفيين قواعد وأصول المهنة.. التي (...)
لا توجد ذاكرة قوية تكفى لجعلك ناجحا فى الكذب
فمثلا من سلم العراق بحجة أسلحة الدمار الشامل يلومنا الآن على ضياع فلسطين
ومن تاجر بالدين والأرض يصر على مواصلة جنى أرباحه ولو على جثامين ضحايا أهله .
في نهاية عام 2008 دخلت إلى قطاع غزة ولسوء الحظ بدأ (...)
اريد أن الفت انتباه حكومتنا النشطة جدا في بناء اقتصاد قوى وعمران بات ملموسا على الأرض.. أن البناء يشبع من جوع، لكنه لا يؤمن من خوف على خواء العقول.. فخيرا لها أن تضئ عقل بنور المعرفة، عن ملئ البطون على أهميته أو على الأقل يسيران معا.
لدينا في مصر (...)
تكريم 10 من أبطال العبور و6 مبدعين فى احتفالية فنية في ساحة الهناجر
وزيرة الثقافة : معجزة انتصارات العاشر من رمضان نموذجا ملهما لشباب الوطن وحافزا لاستكمال التنمية
قالت الفنانة الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة، إن ذكرى العاشر من رمضان كل عام (...)
تستعد الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور هيثم الحاج على لإقامة معرض فيصل الرمضانى التاسع للكتاب بأرض الهيئة في شارع فيصل الطالبية فى الفترة من 8 حتى 18 رمضان.
يشارك فى المعرض 42 دار نشر من ضمنها قطاعات وزارة الثقافة ومؤسسة دار المعارف وعدد (...)
كان المشهد لا تصدقه عين ..العالم يتابع على الشاشات عملية القتل الأكبر والأضخم.. بفعل طائرات ضخمه محملة بالركاب تحوم حول برجي مركز التجارة العالمية ..ثم تخترقها ..بعد تلك المأساة ساد الارتباك أمريكا ..وأطلقت آلة الحرب في غارات وعمليات تستهدف أوكار (...)
لو راجعت تاريخ عصابة الإخوان على مدى تاريخهم.. ستجد تلالاً من الأكاذيب على مدار عقود طويلة من لحظة ميلادها عام 1928.. حتى أصدر الشعب المصرى قراره وكتب نهايتها في عام 2013.. لن تجد كلمة واحدة صادقة غير تلك التي رددوها بعد اختيار عبدالفتاح السيسي« (...)