حصلت ساعة اكسكاليبور ليدي من روجيه دوبوي على لقب جائزة العام عن فئة الساعات النسائية والتي حصلت عليها من مجلة "مونتري باشون" السويسرية المتخصصة خلال الاستفتاء الذي أجري مؤخرا. تتسم الساعة بالأناقة والجودة والحرفية اليدوية في حركتها الأوتوماتيكية وترصيع الأحجار كما تتميز بالمنحنيات المتناغمة والميناء الفاخر إلى جانب دمغة جنيف المميزة. ومنذ العام 1994 عملت مجلة "مونتري باشون" على تكريم أفضل الساعات في العام سواء على المستوى التقني أو المعايير الجمالية. وقد صوتت لجنة التحكيم المستقلة والتي تضم خبراء تصنيع الساعات الذين أجمعوا على اختيار الفائزين بهذه الجوائز ال 18 على ساعة اكسكاليبور ليدي ومنحها لقب الساعة النسائية لعام 2011. ويقول جون مارك بونتروي المدير العام في روجيه دوبوي: "تستلهم ساعة اكسكاليبور ليدي روح روجيه دوبوي وترتقي بها إلى أعلى مستوى وهو أسلوب قوي ومميز مع حركة ميكانيكية تنتمي حصريا لمصنعنا وهو المصنع الوحيد الذي يمتلك معاييره الخاصة التي تحمل دمغة جنيف". تمزج ساعة اكسكاليبور ليدي بين الأناقة الرشيقة والجماليات الساحرة حيث تحتوي على كافة المواصفات المميزة لساعات روجيه دوبوي. وتمثل هذه الأيقونة الأنثوية وتصميمها الديناميكي خلاصة الروعة المثيرة والقوة والتطوير. سماتها محددة بشكل رائع حيث البزل المسنن والميناء الأنيقة والسحابات المميزة بين الحزام والعلبة. كما ترصع الأرقام الرومانية رائعة التناقض بشكل مدهش على ميناء ساتانية سوداء مصقولة بأشعة الشمس. تقاوم الساعة تسرب المياه حتى 3 بار (30 متر) من خلال علبة من الاستنلس 36 ملم محاطة ببزل مرصع ب 48 ماسة (تقريبا: 0.99 قيراط). وتتجاوز قوة الإغراء في ساعة اكسكاليبور ليدي حدود جمالها حيث تلبي حركتها الميكانيكية الأوتوماتيكية RD821 أعلى معايير تصنيع الساعات الفاخرة. وتحمل الساعة دمغة جنيف وشهادة COSC. وكرمز للحس الإبداعي الذي يحرك مصنع الساعات روجيه دوبوي تعيد تشكيلة اكسكاليبور ليدي تعريف الجرأة في الساعات الفاخرة. ويعد لقب "الساعة النسائية لعام 2011" تكريما لكل من التشكيلة والتوجه نحو الإبداع الذي يكسر قالب الساعات الفاخرة. هوية روجيه دوبوي الفريدة "حمضها النووي".