قال برنامج الأممالمتحدة للبيئة، اليوم الجمعة، إن التصدعات في منظومة أنابيب الغاز الطبيعي نورد ستريم في بحر البلطيق أدت إلى ما يُرجح أن يكون أكبر إطلاق منفرد لغاز الميثان الضار بالمناخ على الإطلاق. Dubai Dunes in one Minute Share this video 00:00% Buffered0 Live 00:00 / 00:00 Copy video url Play / Pause Mute / Unmute Report a problem Language Back Mox Player Default English Español Українська Русский وأفاد البرنامج أن باحثين بالمرصد الدولي لانبعاثات الميثان التابع له رصدوا في تحليل أجروه هذا الأسبوع لصور الأقمار الصناعية تصاعد عمود ضخم من غاز الميثان عالي التركيز، وله تأثير أقوى بكثير من غاز ثاني أكسيد الكربون لكنه لا يستمر طويلا. وقال مانفريدي كالتاجيرون، القائم بأعمال رئيس المرصد، لرويترز "هذا أمر سيء حقا، إنه على الأرجح أكبر انبعاث يتم رصده على الإطلاق... هذا لا يُفيد في وقت نحتاج فيه بشدة إلى تقليل الانبعاثات". إقرأ أيضاً * إعادة تشغيل أنبوب غاز «نورد ستريم» بين روسياوألمانيا بعد أعمال صيانة * تراجع تدفقات الغاز الروسي إلى ألمانيا عبر «نورد ستريم 1» إلى الصفر وأضاف أن الباحثين لم يتمكنوا من خلال الصور حتى الآن من تحديد كمية الميثان المتسربة من نظام خطي الأنابيب، لكنهم يعتقدون أن معدل الانبعاثات أعلى من التسرب الكبير الذي حدث في ديسمبر كانون الأول من حقول النفط والغاز البحرية في المياه المكسيكية بخليج المكسيك، والذي أطلق حوالي مئة طن متري من الميثان في الساعة. وفي النهاية، أطلق التسرب في خليج المكسيك، الذي أمكن رؤيته أيضا من الفضاء، حوالي 40 ألف طن متري من الميثان على مدار 17 يوما، وذلك وفقا لدراسة أجرتها جامعة بوليتكنيك في بلنسية ونُشرت في دورية العلوم البيئية ورسائل التكنولوجيا. ويعادل هذا حرق 1.1 مليار رطل من الفحم، وفقا لآلية حسابات غازات الاحتباس الحراري التابعة وكالة حماية البيئة الأمريكية. برنامج الأممالمتحدةنورد ستريم