استقر مؤشر ستوكس لمنطقة اليورو بعد صعوده في وقت سابق هذا الأسبوع إلى أعلى مستوياته منذ أوائل يونيو ، وهو ما يعود بشكل أساسي إلى آمال في أن يتمكن صندوق لدعم الاقتصادات المتأثرة بالجائحة على مستوى الاتحاد الأوروبي في رفع التكتل من حالة الركود وإقرارخطةالتعافى. وعلى أساس أسبوعي، صعد المؤشر 1.6٪ في ثالث مكسب أسبوعي على التوالي، إذ تدعم تقارير بشأن إحراز تقدم في تطوير لقاح لكوفيد-19 الأسهم المرتبطة بالدورة الاقتصادية. وأغلق المؤشر ستوكس 600 الأوروبي على ارتفاع 0.2 بالمئة، إذ طغت مكاسب لأسهم شركات صناعة السيارات والسلع الأساسية والتكنولوجيا على خسائر بأكثر من واحد بالمئة لأسهم البنوك وشركات الطاقة والسفر والترفيه.