بعد ان نشرت الزمان المصرى فى جريدتها وقناتها وموقعها الاخبارى إنجازات مديرية التربية والتعليم بالأقصر والتى كانت على مدار شهر كامل من التفوق والنجاح فى حصول المدارس التابعة لمديرية التربية والتعليم بالأقصر فى القرأن الكريم والفصحى والمجال العلمى والتربوى والمصارعة والكاراتيه كل هذا مراكز أولى جمهورى وتحقيق نجاح ونشاط كامل لأفراد الإدارات وطلاب المدارس فى تنظيم رائع بين ضيوف مؤتمر السينما الإفريقية والذين اشادوا بهؤلاء البراعم من المدارس المختلفة التابعة لمديرية التعليم بالأقصر. ولقد تم تكريم هؤلاء النخبة المختارة على يد الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بالإقليم كما نجح المذكور فى إرسال قوافل تعليمية لإعطاء الطلبة الغير قادرين دروسا بدون أجر وذلك للضرب على يد من حديد والقضاء على ظاهرة الدروس الخصوصية كما فك الألغاز القديمة التى كانت تحيط بالإدارات التعليمية وقام على إصلاح ما اتلف داخل اداراته كما قام بإبلاغ النيابة وتحويل الفاسدين إليها الذين يعبثون بمقدرات التعليم بالمدينة السياحية . ولقد نجح الدكتور محمد السيد وكيل الوزارة فى جولاته المستمرة يوميا على مدارسه والتى يبلغ عددها أكثر من 1010 مدرسة فى متابعة شبه يومية للمرور على جميع العاملين والموظفين التابعين لهذه المدارس والذين يبلغ عددهم أكثر من 298 ألفا من العاملين بهذه المدارس ليطمأن على سير العملية التعليمية فى أكثر من 80 كيلو متر مربع وبعدها رأت الزمان المصرى بأم عينها انه قام وشمر عن ساقيه معاونا لعماله فى نظافة المديرية كما قام بدفع مبالغ من جيبه الخاص لافطار هؤلاء العمال ياترى هل ترى أحدا من وكلاء الوزارات يفعلون هكذا ويتركون مكاتبهم المكيفة فى شهر الصيام فى ظل الحرارة القاتلة بجنوب الصعيد. واليوم بدأت حملة ممنهجة من قلة لا تذكر وليس لهم صوت مسموع ولا قلم مرفوع يشعلون النار فى الهشيم البارد دون فائدة لا هو مشتعل ولا هو خامد قلة ضعيفة تضرب تحت الحزام من بعيد ويجرون كالصبية الصغار الذين يلعبون الكرة وصل بهم الأمر تدمير هذا الرجل النشيط الذى منذ قدومه عرف حقيقة هذه الإدارات التعليمية فى هذا البلد وقام بالقضاء على الوشاه وأصحاب الذمم الخربة والذين ارادو ان يدمروا العملية التعليمية فى الأقصر قبل ذلك وخيبهم الله لنجاح الرجل السابق وعند وصول الدكتور محمد السيد وتوليه منصب وكيل وزارة التعليم بالأقصر حاضرا من مديرية سوهاج التعليمية إلى المدينة السياحية . قام نفس الوشاه السابقون بكسر مقاديف هذا الرجل ولكنه صمد وأكمل مسيرته ارادوا أن يحطموه بافكارهم المسمومة والذين دائمآ يقفون ضد كل من نجح فى هذا المجال.لم يجدوا شيئا على هذا الرجل يبثوا سممهم فيه ماكان عليهم أن يصوروه فى حفلة تابعة لإدارة اسنا التعليمية فى إحدى مدارسها بجوار إحدى المدرسات فى الحفل والذى حضره كوكبة من رجال التعليم ومجلس الأمناء بالمحافظة وقاموا بعزل الصورة عن الحفل لابتزازه وارسالها إلى الوزارة وفى هذا الحفل قد تم تكريمه لما قام به نحو مدارس اسنا من مجلس الأمناء ونواب الأقصر وقد أعلن مجلس الأمناء بالمحافظة على دعم هذا الرجل والوقوف بقوة ضد من تسول له نفسه بالعبث بالعملية التعليمية بالمحافظة والضرب بيد من حديد لهؤلاء القلة الذين لايذكرون أسمائهم فى اى شكوى ضد هذا الرجل / ومن جانبنا نحن الزمان المصرى قناة وجريدتا وموقع أخبارى نطرح هذا الملف الشائك أمام المستشار مصطفى الهم محافظ الإقليم الرجل الذى يعمل جادا للنهوض بالعملية التعليمية بالمدينة ان يضرب بيد من نار على هؤلاء الوشاه الذين يريدون تفتيت العملية التعليمية / كما أننا نطرحها على السيد وزير التعليم لإنقاذ العملية التعليمية من الانهيار بسبب قلة عابثة لايعرفون عن التعليم شيئا ولقد تقدم أولياء الامور بمذكرات عديدة إلى المستشار مصطفى الهم مطالبين الضرب من حديد ضد هؤلاء المرتزقة الماجورون ضد هذا الرجل ولقد قدم مجلس أمناء المحافظة مذكرات عديدة لمباحث المصنفات للقبض على هؤلا المخربون والذين يكتبون بأسماء وهمية وهذا أكبر دليل على أنهم ضد العملية التعليمية ويريدون من ذلك هدم التعليم ووقف المسيرة الناجحة لهذا الرجل النشيط الذى لا يكل ولا يمل فى جولاته .