الفرح ضحكات أنثى تجيد قراءتى ... تهز خلخالها على باب خاطرى ب يوم لا تغيب شمسه .. تمسك ب معصم تعبى تُقبّل جبين وجعى .. تسكب أنفاسها ب كأس الحياة تزرعنى عيداً ب وسادتها ل تحتفل به كل مساء ..! تلملم شتاتى ب أنامل الود الدافئة .. تشعل فى قلب ابن يوسف أمنية ... الفرح هى ... فى قلب رجل بلله الحزن ...! نافذة تطلُّ على شاطئ أمل طوله أنا وعرضه هى ...!! ف أنثاىّ نونها لا تشبه نون النسوة ذات الهمز والغمز ب موائد الكلام .. قلبها يتكئ على آرائك النضج ب ابتسامة الرضا ..! فى النهار تجعلنى ظل شمسها ... وفى المساء تهدينى كامل حديثها ... وكفى ..!!!