قال السفير أحمد أبو زيد، المتحدث باسم وزارة الخارجية، إنه تابع مع قنصل مصر بباريس أحداث التفجيرات الارهابية يوم الجمعية الماضية، وأنها أكدت تواصلهم مع أقارب الشاب المصري الذي راح ضحية تفجيرات باريس. أضاف أبو زيد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "90 دقيقة" على فضائية "المحور" مساء الاثنين أن ما يؤخر خروج الجثمان من المستشفى عدم وجود تصريح النيابة حتى الآن، مشيراً إلى أن الدولة ستتحمل تكاليف عودة الجثمان من فرنسا فور صدور التصريح. ومن جانبه أكد صديق المتوفي في مداخلة هاتفية بذات البرنامج من فرنسا أن المسئولين لم يتواجدوا بالمستشفي ولم يسمح لهم حتى بمشاهدة الجثمان لعدم وجود أي مسئول.