فتحت اللجنة العليا باب الترشح للانتخابات الرئاسية لليوم السابع على التوالي، وذلك وسط تكثيف أمني من جانب قوات الشرطة التي تمركزت في محيط الهيئة العامة للاستعلامات، حيث يتواجد مقر اللجنة. ووضعت الشرطة عددا من الأسلاك الشائكة وعددا من أفراد تابعين لقوات الشرطة وحرصت علي تفتيش المواظفين العاملين داخل الهيئة العامة للاستعلامات مع التأكد من هويتهم، فيما نشرت عددا من الكلاب البوليسية كإجراء احترازي ضد التفجيرات.