تزايدت أعداد المتظاهرين أمام مبنى الديوان العام لمحافظة المنوفية احتفالا بذكرى العاشر من رمضان وللتأكيد على أن ما شهدتة مصر فى 30 يوينو ما هى إلا ثورة شعبية ضد نظام لم يستطع إدارة البلاد وأنها لم تكن انقلابا عسكريا. كما توافدت عدد من المسيرات من مركز قويسنا وتلا والشهداء إلى مبنى الديوان العام حاملين عدد من اللافتات دونوا عليها "الجيش والشعب إيد واحدة ", فى الوقت الذى انتشرت فيه لافتات الفريق السيسى بصورة كبيرة داخل الاعتصام .