بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من قرحة المعدة ، بالإضافة إلى الأدوية ، من المهم تجنب بعض الأطعمة ، وعلى العكس من ذلك ، يجب إدراج بعض الأطعمة في قائمة طعامهم وفقًا لموقع "Boldsky". القرنبيط: من الأطعمة التي يُنصح بتضمينها في القائمة لعلاج قرحة المعدة، يحتوي على مادة السلفورافان - وهي مادة لديها القدرة على محاربة محرضاتها الرئيسية بنجاح ، وهي بكتيريا H. pylori. الكرنب: يساعد مركب S-methylmethionine (فيتامين U) ، الموجود في الملفوف الشائع ، في علاج قرحة المعدة عن طريق قلوية الجسم وموازنة درجة الحموضة بالإضافة إلى ذلك ، المنتج غني بالحمض الأميني الجلوتامين ، وهو مفيد في علاج القرحة، ووجوده يعزز التئام المسام المفتوحة ، ويقوي الغشاء المخاطي. الفجل: يسمي الخبراء الفجل الأبيض منتجًا مفيدًا للقضاء على التهاب الغشاء المخاطي في المعدة ، ومشاكل في عملها. التوت: ينصح الأطباء بإدراج التوت الأزرق والفراولة في القائمة لعلاج قرحة المعدة. يعتبر العنب البري مصدرًا غنيًا لمضادات الأكسدة والمواد المغذية ، وهو فعال في تحسين عمل جهاز المناعة وتسريع الشفاء من القرحة ووفقا للخبراء ، يمكن أن تعمل الفراولة كدرع وقائي ضد قرحة المعدة - فهي مشبعة بمواد تعمل على تحسين حالة الغشاء المخاطي في الجهاز الهضمي. التفاح: حدد الخبراء تناول تفاحة يوميًا كطريقة طبيعية لتقليل احتمالية الإصابة بقرحة المعدة، ويحتوي هذا المنتج على مركبات الفلافونويد التي تثبط نشاط بكتيريا الملوية البوابية. الجزر: تأكد من تضمين الجزر في القائمة لتقوية بطانة المعدة، ويقول العلماء أن وجود فيتامين (أ) في الجزر يساعد على منع القرحة والالتهابات وعسر الهضم. البروكلي: تظهر الأبحاث أن مادة السلفورافان الموجودة فيه قادرة على قتل البكتيريا المسببة للقرحة. الثوم: يمكن لفص صغير من الثوم أن يمنع نمو بكتيريا الملوية البوابية التي تسبب قرحة المعدة، كما يحتوي المنتج على بعض العناصر المضادة للميكروبات التي تساعد في علاجها. عرق السوس: يمكن أن يحارب بشكل فعال قرحة المعدة والتهاب المعدة - له خصائص مضادة للالتهابات تقلل الالتهاب في هذا العضو. الزبادي الطبيعي: وصفه الخبراء بأنه أحد أصح الأطعمة التي يجب تضمينها في قوائم القرحة، وتساعد مكوناته - البروبيوتيك ، العصيات اللبنية ، الحموضة - في علاج المرض. زيت الزيتون: تشير الدلائل البحثية إلى أن الفينولات الموجودة فيه تعمل كعوامل مضادة للبكتيريا ، وتمنع انتشار الحلزونية البوابية ، وفي النهاية تلف الغشاء المخاطي في المعدة.