أجابت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، على سؤال أحد المتابعين والذي يقول فيه: "هل يجوز إمامة القعيد إذا وجد غيره أصلح للصلاة؟". وقال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن إمام القعيد للصلاة تكون بحسب الحال، فمن الممكن أن يكون القعيد أقرأ لكتاب الله تعالى أو عالم ذو شأن عظيم. وأضاف شلبي خلال البث المباشر له على موقع الدار، أنه إذا كانا متكافئان في كل شيء، فالذي يصلي قيامًا هو الأولى، وإذا أنهن القعيد فلا شيء في ذلك.