كتبت– نور إبراهيم: عادت السيدة الأولى الأمريكية "ميلانيا ترامب" إلى البيت الأبيض بعد أن تركته واستقرت في إحدى الفنادق ببالم بيتش حتى لا ترافق الرئيس الأمريكي بقمة دافوس. كان من المقرر أن ترافق ميلانيا الرئيس ترامب في زيارته للاجتماع مع كبار المديرين التنفيديذيين الأوروبيين في سويسرا، لكنها ألغت الخطة بعد أن انتشرت الشائعات أنه كان على علاقة مع النجمة الإباحية "ستورمي دانيلز". غيرت ميلانيا الخطة وذهبت في رحلة غير متوقعة إلى متحف المحرقة في واشنطن، وبعدها انطلقت إلى غرب بالم بيتش بولاية فلوريدا لتقييم بإحدى الفنادق هناك. وبعد 28 ساعة فقط، أقلعت إلى العاصمة وعادت للبيت الأبيض للقاء دونالد بعد عودته من سويسرا.