شهدت الحملة المكبرة التي شنها رجال الأمن بدمياط مع القوات المسلحة لضبط 9 مطلوبين في قرار النيابة العسكرية بضبطهم وإحضارهم لقيامهم بإحراق ثلاثة لنشات بحرية وثلاث سيارات ونقطة التفتيش البحرية والسقالة الخاصة بحرس الحدود برأس البر، حيث قام المتهم الأول علي علي عبد العزيز الأسطي بعض يد العقيد أمير بهجب رئيس إدارة تنفيذ الأحكام بمديرية أمن دمياط أثناء قيامه بضبطه حيث ضبط ومعه سلاح آلي وخزينتين و45 طلقة ولكن الضابط لم يتم بألم العضة وأصر علي الإمساك به وتم عرض المتهمين التسعة علي النيابة العسكرية التي أمرت بحبسهم 15 يوما.