لو ان قادة التيارات الإسلامية الذين صفقوا لأردوغان فى خطابه التاريخى يوم الأحد الماضى، قد وعوا فعلا حقيقة ما قاله وأيدوه وعملوا به، فإن هناك أملا فى المستقبل، وإذا لم يفعلوا وأصروا على الانشغال بتخفيض سن زواج الفيتات والإصرار على «الأحكام وليس مبادئ الشريعة»، أو مرجعية الأزهر، فعلينا أن نضع أيدينا على قلوبنا. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=04102012&id=7b78544b-73ef-429f-92e9-6fee8dc0a2ba