تبذل مؤسسة خليفة اليوم جهوداً بالتعاون مع منظمات دولية بإقامة مشاريع تنموية في أفغانستان في مجال التعليم والصحة، وفي تايلاند تقوم المؤسسة بتنفيذ مشروع حضانة للأطفال وإلى جانب مؤسسة خليفة تقف هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، ومن خلال مكتبها في كابول ببناء 18 مسجداً وحفر 3012 بئراً وإقامة أوقاف خيرية وعيادات وإنشاء مستشفى كابول يسع 300 سرير، وتعمل مؤسسة زايد الإنسانية على رفد المشاريع الإماراتية الإنسانية بمزيد من الدعم للشعوب المحتاجة ويحتل مشروع زايد للأمومة والطفولة في اليمن الصدارة من حيث الأهمية.لا نجد مكاناً ولا بقعة جغرافية، إلا وعطاء الإمارات يرفرف بأعمال الخير وبذل مؤسساتنا الخير لم يقف عند حد، فالصروح العلمية في كل من تشاد كجامعة آدم بركة، وكلية زايد للعلوم الإدارية في باماكو، ومعهد زايد لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها في مصر، ومركز زايد الإقليمي لإنقاذ البصر في جامبيا وفي أوروبا تم إنشاء المشاريع في البوسنة والهرسك لصالح إعادة توطين اللاجئين كمشروع بناء المشاكن وإعادة التعمير بالإضافة إلى المشاريع الثقافية وفي السياق نفسه عملت مؤسسة محمد بن راشد الخيرية على تحقيق المبادئ الإنسانية السامية من خلال تقديم المساعدات للمحتاجين وبناء دور العبادة والمدارس والمستشفيات والمساكن والمرافق الحيوية. لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا