من أسف أن العام الذى توقف فيه النشاط لم يشهد خطوات إيجابية لمعالجة مشاكل جديدة وثغرات تاريخية فى اللعبة، مثل التسويق، وكيفية جذب الجماهير إلى المباريات، وترقيم المقاعد، وحقوق البث. وسعر الشارة. والمؤتمرات الصحفية وحقوق شركات الرعاية «المشكلة قائمة حتى الساعة». وكيفية محاربة السوق السوداء. وإجراءات دخول الجماهير للمباريات. ومراقبة المدرجات بكاميرات، ووجود بوابات إلكترونية. وكيفية تطوير تأمين المباريات بشركات خاصة. (كنت أشرت قبل أيام إلى مركز الأمن الدولى الرياضى ومدى حاجتنا إلى الاستعانة به فى ملاعبنا. وهى مؤسسة مركزها الدوحة ولا تهدف إلى الربح).. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=04022013&id=71156fa9-6ebf-47e7-a72f-bd6cf9f59c41